بعد سنوات من الحرمان من نعمة النظر المكتملة، تمكنت فتاة بفضل الله وجهود الأطباء الأكفاء من استعادة نور إحدى عينيها كانت قد تضررت لتفقد النظر بها.
وفي التفاصيل، استعادت فتاة في الثامنة عشرة من عمرها البصر في عينها اليمنى بعد خضوعها لعملية معقدة ونادرة في مستشفى الملك خالد في المجمعة على يد استشاري العيون الدكتور خالد بن محمد العبد الوهاب عميد كلية الطب في جامعة المجمعة، والذي أوضح أن الفتاة فقدت بصرها في الطفولة بعد تعرضها لإصابة في عينيها أدت إلى أضرار بالغة، وكانت المريضة قد راجعت عيادة العيون، وتبين وجود التصاقات وتليف شديد في الصدفة الأمامية أدت إلى إغلاق تام لبؤبؤ العين، وقد تم إجراء عملية لها من خلال تحرير الالتصاقات وزراعة عدسة صناعية، وتكللت العملية ولله الحمد بالنجاح، واستعادت المريضة البصر في العين، وفقاً للوكالات الإخبارية.
من جانبه، قدم الدكتور العبد الوهاب شكره وتقديره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على ما وفرته من إمكانات ساعدت في إجراء مثل هذه العمليات المعقدة في مستشفيات وزارة الصحة، كما شكر مدراء إدارة المستشفى على ما يبذلونه من جهد في سبيل تقديم خدمات أفضل للمرضى.
وفي التفاصيل، استعادت فتاة في الثامنة عشرة من عمرها البصر في عينها اليمنى بعد خضوعها لعملية معقدة ونادرة في مستشفى الملك خالد في المجمعة على يد استشاري العيون الدكتور خالد بن محمد العبد الوهاب عميد كلية الطب في جامعة المجمعة، والذي أوضح أن الفتاة فقدت بصرها في الطفولة بعد تعرضها لإصابة في عينيها أدت إلى أضرار بالغة، وكانت المريضة قد راجعت عيادة العيون، وتبين وجود التصاقات وتليف شديد في الصدفة الأمامية أدت إلى إغلاق تام لبؤبؤ العين، وقد تم إجراء عملية لها من خلال تحرير الالتصاقات وزراعة عدسة صناعية، وتكللت العملية ولله الحمد بالنجاح، واستعادت المريضة البصر في العين، وفقاً للوكالات الإخبارية.
من جانبه، قدم الدكتور العبد الوهاب شكره وتقديره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على ما وفرته من إمكانات ساعدت في إجراء مثل هذه العمليات المعقدة في مستشفيات وزارة الصحة، كما شكر مدراء إدارة المستشفى على ما يبذلونه من جهد في سبيل تقديم خدمات أفضل للمرضى.