تمكنت السعودية من الحصول على مركز متقدم في مجالات الابتكار، حيث حققت المركز 49 من بين 128 بلداً في العالم، كما تصدرت دول مجلس التعاون الخليجي المراكز الأولى بين الدول العربية في تقديم الابتكارات، وفقاً للمنظمة العالمية للملكية الفكرية "ويبو".
وفي الفهرس السنوي للمنظمة الذي أعلنته من مقرها في جنيف أمس، احتلت السعودية المركز 42 من حيث الابتكار بين الدول عالية الدخل في العالم "49 دولة في مجموعها"، والثاني عربياً، والخامس بين دول غرب آسيا والشرق الأوسط "19 دولة في مجموعها"، وفقاً لـ "الاقتصادية".
وشغلت الإمارات المركز 41 عالمياً، والـ 38 بين الدول عالية الدخل، والأول عربياً، والـ 3 بين دول غرب آسيا والشرق الأوسط، وجاءت قطر في المرتبة 50 عالمياً، والـ 43 بين الدول عالية الدخل، والـ 6 في مجموعة دول غرب آسيا والشرق الأوسط التي تضم أيضاً دولاً منها، أذربيجان، وجورجيا، وأرمينيا.
وأتت البحرين في المركز 57 عالمياً، والـ 44 بين الدول عالية الدخل، والـ 3 عربياً، والـ 7 بين دول غرب آسيا والشرق الأوسط، فالكويت في المركز 67 عالمياً، والمغرب 72، وعمان 73، وتونس 77، والأردن 82، ومصر 107، والجزائر 113، واليمن 128.
وفي الفهرس الذي تم تأسيسه على أكثر من 80 مؤشراً، تظهر نقاط الضعف في مؤشرات السعودية، خصوصاً في ضعف تدريس الابتكار في مراحل الدراسة وتحديداً في "الابتدائية والمتوسطة"، وضعف الإنفاق الإجمالي على البحث والابتكار محسوباً بالنسبة المئوية من الناتج المحلي الإجمالي، علاوة على ضعف الرواتب في مؤسسات البحث والابتكار، ومدى السهولة في حماية المبتكرين.
وفي الفهرس السنوي للمنظمة الذي أعلنته من مقرها في جنيف أمس، احتلت السعودية المركز 42 من حيث الابتكار بين الدول عالية الدخل في العالم "49 دولة في مجموعها"، والثاني عربياً، والخامس بين دول غرب آسيا والشرق الأوسط "19 دولة في مجموعها"، وفقاً لـ "الاقتصادية".
وشغلت الإمارات المركز 41 عالمياً، والـ 38 بين الدول عالية الدخل، والأول عربياً، والـ 3 بين دول غرب آسيا والشرق الأوسط، وجاءت قطر في المرتبة 50 عالمياً، والـ 43 بين الدول عالية الدخل، والـ 6 في مجموعة دول غرب آسيا والشرق الأوسط التي تضم أيضاً دولاً منها، أذربيجان، وجورجيا، وأرمينيا.
وأتت البحرين في المركز 57 عالمياً، والـ 44 بين الدول عالية الدخل، والـ 3 عربياً، والـ 7 بين دول غرب آسيا والشرق الأوسط، فالكويت في المركز 67 عالمياً، والمغرب 72، وعمان 73، وتونس 77، والأردن 82، ومصر 107، والجزائر 113، واليمن 128.
وفي الفهرس الذي تم تأسيسه على أكثر من 80 مؤشراً، تظهر نقاط الضعف في مؤشرات السعودية، خصوصاً في ضعف تدريس الابتكار في مراحل الدراسة وتحديداً في "الابتدائية والمتوسطة"، وضعف الإنفاق الإجمالي على البحث والابتكار محسوباً بالنسبة المئوية من الناتج المحلي الإجمالي، علاوة على ضعف الرواتب في مؤسسات البحث والابتكار، ومدى السهولة في حماية المبتكرين.