تحت شعار «الحج عبادة وسلوك حضاري» لحج هذا العام 1437هـ، والذي جاء متوافقاً مع أهداف المملكة وجهودها المضنية في ترسية السلام في كثير من دول الجوار، وهو ما سينعكس على ما تقدِّمه حكومة خادم الحرمين في تقديم الخدمات والإمكانات وإرساء الأمن والأمان لضيوف الرحمن خلال أدائهم لمناسك حجهم لهذا العام.
وأكد الدكتور هشام الفالح، مستشار أمير منطقة مكَّة المكرَّمة، ورئيس اللجنة التنفيذيَّة لأعمال الحج، بأنَّ الحملة وضعت لها 5 مراحل لتحقيق أهدافها، مشيراً إلى أنَّها ومنذ انطلاقها حققت نجاحات كبيرة، مستدلاً بما سجلته الإحصاءات في انخفاض المخالفات والمخالفين أثناء موسم الحج في المواسم الماضية، وأنَّها ستواصل هذا العام استخدام الرسائل العمليَّة والخاصة بالتركيز على السلوك والنظام الواجب اتباعه لنشر الوعي بين المواطنين والمقيمين الراغبين بأداء فريضة الحج حول الالتزام بتطبيق الأنظمة والتعليمات الصادرة لتنظيم أدائهم الفريضة كالحصول على تصريح رسمي يسمح بالحج مرَّة واحدة كل خمس سنوات، والالتحاق بحملات الحج النظاميَّة، والمحافظة على النظافة والبيئة، ومنع الافتراش، وتجنُّب التدافع وغيرها من التنظيمات الهادفة إلى جعل الحج أكثر يسراً وسهولة، لأنَّ أهدافها، واضحة وصريحة وهي خلو الحج من الحجاج المخالفين للأنظمة، حيث أسهمت وبشكل كبير في كشف حملات الحج الوهميَّة، وخفض نسبة محاولة قائدي المركبات الذين يقلون الحجاج المخالفين لتصريح الحج.
وأشار الفالح إلى نجاح حملة «الحج عبادة وسلوك حضاري» على مدى الأعوام الماضية، وأسهمت في وضع آليَّة ونظام، إذ أصبحت من أبرز مشاهد الحج، من خلال ما تبثه الحملة من رسائل توعويَّة وتثقيفيَّة للمستهدفين بأعمال الحج، وأفرزت تقديم خدمات بكفاءة عالية لضيوف الرحمن، خصوصاً في المشاعر المقدَّسة أثناء الحج.
وأكد الدكتور هشام الفالح، مستشار أمير منطقة مكَّة المكرَّمة، ورئيس اللجنة التنفيذيَّة لأعمال الحج، بأنَّ الحملة وضعت لها 5 مراحل لتحقيق أهدافها، مشيراً إلى أنَّها ومنذ انطلاقها حققت نجاحات كبيرة، مستدلاً بما سجلته الإحصاءات في انخفاض المخالفات والمخالفين أثناء موسم الحج في المواسم الماضية، وأنَّها ستواصل هذا العام استخدام الرسائل العمليَّة والخاصة بالتركيز على السلوك والنظام الواجب اتباعه لنشر الوعي بين المواطنين والمقيمين الراغبين بأداء فريضة الحج حول الالتزام بتطبيق الأنظمة والتعليمات الصادرة لتنظيم أدائهم الفريضة كالحصول على تصريح رسمي يسمح بالحج مرَّة واحدة كل خمس سنوات، والالتحاق بحملات الحج النظاميَّة، والمحافظة على النظافة والبيئة، ومنع الافتراش، وتجنُّب التدافع وغيرها من التنظيمات الهادفة إلى جعل الحج أكثر يسراً وسهولة، لأنَّ أهدافها، واضحة وصريحة وهي خلو الحج من الحجاج المخالفين للأنظمة، حيث أسهمت وبشكل كبير في كشف حملات الحج الوهميَّة، وخفض نسبة محاولة قائدي المركبات الذين يقلون الحجاج المخالفين لتصريح الحج.
وأشار الفالح إلى نجاح حملة «الحج عبادة وسلوك حضاري» على مدى الأعوام الماضية، وأسهمت في وضع آليَّة ونظام، إذ أصبحت من أبرز مشاهد الحج، من خلال ما تبثه الحملة من رسائل توعويَّة وتثقيفيَّة للمستهدفين بأعمال الحج، وأفرزت تقديم خدمات بكفاءة عالية لضيوف الرحمن، خصوصاً في المشاعر المقدَّسة أثناء الحج.