لا يوجد تفسير لتصرفات مي العيدان التي تطلق على نفسها لقب إعلامية كويتية، عندما تهاجم الدول العربية وتتمنى استمرار الإحتلال لدولة فلسطين، سوى أنها تبحث عن الإثارة لحجز اسم لها على خارطة الإعلام العربي.
فقد أثارت التغريدات التي أطلقتها على "تويتر" بحق الشعب الفلسطيني الكثير من ردود الفعل المستنكرة، فقد طالب بعض الناشطين بمحاكمة العيدان وبإيقافها عند حدها، وبمنعها من الإطلالة عبر مواقع التواصل الإجتماعي والتعبير عن رأيها، لأنّ ما تقوله، لا يعبّر عن حريةّ شخصيّة، بقدر ما يعبّر عن إسفاف إعلامي وصل إلى دركه الأسفل بحسب بعض المغرّدين.
فقد أطلقت مي العيدان عبر "تويتر" سلسلة تغريدات، هاجمت من خلالها دولة فلسطين عبر هاشتاغ بعنوان "دولة وانطباعك عن سكانها" وكتبت "فلسطين والأردن شعبهم من أخبث الشعوب وشايفين انفسهم بطريقة عجيبة والغدر عندهم ابيزه"، كما تمنت في تغريدة ثانية أن تبقى فلسطين تحت الاحتلال الإسرائيلي.
وقد طالب المغردون وزارة الإعلام الكويتية بضرورة التحرّك، وإيقاف مي عند حدها، خصوصاً أنها لم تكن المرّة الأولى التي تهين فيها شعباً عربياً، إذ سبق أن أهانت الشعب اللبناني والشعب الجزائري.
يذكر أنّ مي لا يذكر اسمها في الإعلام إلا عندما تشتم الناس وتسبهم، خصوصاً وأنه سبق لها ان اهانت هيا الشعيبي، وشتمت والدة ليلى اسكندر التي لجأت الى القضاء لمقاضاتها، وتشاجرت مع بلقيس، وسخرت من شيماء، وانتقدت شجون الهاجري، وهاجمت ناديا الجندي، وسبّت المغربيات واللائحة تطول.
فقد أثارت التغريدات التي أطلقتها على "تويتر" بحق الشعب الفلسطيني الكثير من ردود الفعل المستنكرة، فقد طالب بعض الناشطين بمحاكمة العيدان وبإيقافها عند حدها، وبمنعها من الإطلالة عبر مواقع التواصل الإجتماعي والتعبير عن رأيها، لأنّ ما تقوله، لا يعبّر عن حريةّ شخصيّة، بقدر ما يعبّر عن إسفاف إعلامي وصل إلى دركه الأسفل بحسب بعض المغرّدين.
فقد أطلقت مي العيدان عبر "تويتر" سلسلة تغريدات، هاجمت من خلالها دولة فلسطين عبر هاشتاغ بعنوان "دولة وانطباعك عن سكانها" وكتبت "فلسطين والأردن شعبهم من أخبث الشعوب وشايفين انفسهم بطريقة عجيبة والغدر عندهم ابيزه"، كما تمنت في تغريدة ثانية أن تبقى فلسطين تحت الاحتلال الإسرائيلي.
وقد طالب المغردون وزارة الإعلام الكويتية بضرورة التحرّك، وإيقاف مي عند حدها، خصوصاً أنها لم تكن المرّة الأولى التي تهين فيها شعباً عربياً، إذ سبق أن أهانت الشعب اللبناني والشعب الجزائري.
يذكر أنّ مي لا يذكر اسمها في الإعلام إلا عندما تشتم الناس وتسبهم، خصوصاً وأنه سبق لها ان اهانت هيا الشعيبي، وشتمت والدة ليلى اسكندر التي لجأت الى القضاء لمقاضاتها، وتشاجرت مع بلقيس، وسخرت من شيماء، وانتقدت شجون الهاجري، وهاجمت ناديا الجندي، وسبّت المغربيات واللائحة تطول.