بعد الإعلان عن إنشاء أول جمعية سعودية لـــ "تعدد الزوجات" بهدف المساهمة في دفع الأزواج إلى التعدد في الزواج وإقناع الزوجات بعدم الممانعة في ذلك، كشفت مديرة القسم النسائي في جمعية التنمية الأسرية عهود الوادعي خلال وجودها في جمعية تعدد الزوجات بالقريات، أنها زوجة ثانية، مشيدة بنجاح حياتها التي بنيت على الحب والتفاهم والتضحية من كل الأطراف: زوجها، وزوجته الأولى، وهي.
مشيرة إلى أن رسالتها لكل مَن ترفض الفكرة هي ألا يعادين أمراً لا يدرين شيئاً عن فائدته. ودعت الزوجة إلى ترك الأنانية الزائدة والشعور بأن زوجها هو ملكها فقط، لا يجب أن تشاركها فيه أي امرأة، وأن تنظر إلى الأمور من جانب ديني وإنساني. وفقاً لـ "الوكالات".
وأوضحت إحدى المؤسِّسات لجمعية تعدد الزوجات، أن الجمعية تقدم قاعدة بيانات بالعمر والمواصفات للأرملة والمطلقة والعانس لراغبي الزواج منهن، ويتم التوفيق على أسس معينة، مثل أن تكون من مدينته، ولا تقدم الجمعية الدعم المالي "المهر" لراغبي التعدد، إذ يشترط فيمن يتقدم للجمعية أن تتوفر فيه 3 أمور: القدرة المالية والإدارية والجسدية، وإنما تقدم الدعم المعنوي من خلال الاستشارات، وحل المشكلات، وترفض مساعدة غير المقتدر على فتح بيت آخر.
وأضافت: "يستفيد المقتدر من برامج الجمعية من إرشادات واستشارات، لتكون حياته الزوجية مستقرة"، لافتة إلى أن الجمعية لا تشترط إخبار الزوجة الأولى، إلا أنه يفضل لكي يكون الزواج ناجحاً إشعارها بذلك وأخذ موافقتها.
يشار أن الدكتور عطا لله العبار المستشار الأسري اعلن عن إنشاء جمعية “تعدد” وهي جمعية سعودية تحت التأسيس هدفها تشجيع الرجال على التعدد من منطلق إحساسه بمعاناة الأرامل والمطلقات وبقائهن بلا أزواج .
مشيرة إلى أن رسالتها لكل مَن ترفض الفكرة هي ألا يعادين أمراً لا يدرين شيئاً عن فائدته. ودعت الزوجة إلى ترك الأنانية الزائدة والشعور بأن زوجها هو ملكها فقط، لا يجب أن تشاركها فيه أي امرأة، وأن تنظر إلى الأمور من جانب ديني وإنساني. وفقاً لـ "الوكالات".
وأوضحت إحدى المؤسِّسات لجمعية تعدد الزوجات، أن الجمعية تقدم قاعدة بيانات بالعمر والمواصفات للأرملة والمطلقة والعانس لراغبي الزواج منهن، ويتم التوفيق على أسس معينة، مثل أن تكون من مدينته، ولا تقدم الجمعية الدعم المالي "المهر" لراغبي التعدد، إذ يشترط فيمن يتقدم للجمعية أن تتوفر فيه 3 أمور: القدرة المالية والإدارية والجسدية، وإنما تقدم الدعم المعنوي من خلال الاستشارات، وحل المشكلات، وترفض مساعدة غير المقتدر على فتح بيت آخر.
وأضافت: "يستفيد المقتدر من برامج الجمعية من إرشادات واستشارات، لتكون حياته الزوجية مستقرة"، لافتة إلى أن الجمعية لا تشترط إخبار الزوجة الأولى، إلا أنه يفضل لكي يكون الزواج ناجحاً إشعارها بذلك وأخذ موافقتها.
يشار أن الدكتور عطا لله العبار المستشار الأسري اعلن عن إنشاء جمعية “تعدد” وهي جمعية سعودية تحت التأسيس هدفها تشجيع الرجال على التعدد من منطلق إحساسه بمعاناة الأرامل والمطلقات وبقائهن بلا أزواج .