قبل أيام تم تداول بيان صحفي صادر عن الراقصة اليسار، تشير فيه إلى أنها توجهت إلى القضاء الذي وقف إلى جانبها، بعد تعرضها للتهديد بالقتل والسرقة على يد مدير أعمالها السابق تامر عبد المنعم( مدير أعمال هيفاء وهبي الحالي).
وجاء في مضمون البيان انه تم توقيف تامر عبد المنعم لمدة 12 يوماً ومن ثم أخلي سبيله ولكن مُنع من السفر، ومن ثم تم رفع قرار منع السفر عنه، عندما دفع كفالة وقدرها 5 ملايين ليرة، واعداً بحلّ النزاع بشكل حبي.
فما هو موقف تامر عبد المنعم من هذا البيان، وكيف رد عليه عبر "سيدتي نت"؟ يقول عبد المنعم" كل التفاصيل التي نشرت حول هذا الموضوع هي مجرد افتراءات وأكاذيب والقانون سوف يأخذ مجراه".
وعن السبب الذي دفع اليسار للإفتراء عليه، أوضح عبد المنعم" ما تقوم به اليسار هو محاولة للابتزاز فقط، لأنني رفعت عليها دعويين في مصر بقيمة مليون دولار".
وعن مضمون الدعويين اللتين أقامهما على اليسار، رد تامر عبد المنعم" هي أخلّت بالشرط الجزائي بالعقد الموقع بيني وبينها، وأنا رفعت عليها دعوى بهذا الخصوص بقيمة 500 ألف دولار ودعوى ثانية إيقاف أعمال بـ 500 ألف دولار ايضاً، وهناك أشياء اخرى أعلن عنها لاحقاً. وهي اليوم تحاول ابتزازي، لكي أتنازل عن الدعويين اللتين أقمتهما عليها منذ نحو عام ونصف".
وهل هذا يعني أنه لم يتم توقيفه في لبنان، يجيب عبد المنعم "يمكنها أن تتهمني بأي شيء وأن تقول أنني خطفتها وسرقتها. المشكلة بدأت منذ عام ونصف، لماذا لم تقاضيني في مصر؟ واين هي التقارير التي بحوزتها والتي تبثت ما تقوله ولماذا لم تبرزها؟ الشكوى التي تقدمت بها اليسار هي شكوى كيدية لا أكثر ولا أقل".
وعما إذا كان هو شخصياً يملك إثباتات وأدلة عما يقوله، رد عبد المنعم" طبعاً.اليسار أخلّت بالعقد ويوجد محاضر وإثباتات "بالورقة والقلم" . في كل الأحوال القضاء سوف يثبت كل شيء، ويوجد عندنا كل الردود والحمد لله".
عن مضمون العقد الموقع بينه وبين إليسار وكيفية إخلالها به، قال عبد المنعم" هناك عقد إدارة أعمال مدته خمس سنوات، ولكنها أخلّت به بعد 5 أشهر واشتغلت من ورائي، كما شاركت بفميلين من دون علمي. توجد إثباتات وأوراق ومن يريد أن يتكلم فليثبت أوراقه ومستنداته. أنا شخص محترم ولا آكل حق الناس. هي تحاول الضغط علي لكي أتنازل عن الدعاوى عليها في مصر ولكنني لن أتنازل أبداً".
وجاء في مضمون البيان انه تم توقيف تامر عبد المنعم لمدة 12 يوماً ومن ثم أخلي سبيله ولكن مُنع من السفر، ومن ثم تم رفع قرار منع السفر عنه، عندما دفع كفالة وقدرها 5 ملايين ليرة، واعداً بحلّ النزاع بشكل حبي.
فما هو موقف تامر عبد المنعم من هذا البيان، وكيف رد عليه عبر "سيدتي نت"؟ يقول عبد المنعم" كل التفاصيل التي نشرت حول هذا الموضوع هي مجرد افتراءات وأكاذيب والقانون سوف يأخذ مجراه".
وعن السبب الذي دفع اليسار للإفتراء عليه، أوضح عبد المنعم" ما تقوم به اليسار هو محاولة للابتزاز فقط، لأنني رفعت عليها دعويين في مصر بقيمة مليون دولار".
وعن مضمون الدعويين اللتين أقامهما على اليسار، رد تامر عبد المنعم" هي أخلّت بالشرط الجزائي بالعقد الموقع بيني وبينها، وأنا رفعت عليها دعوى بهذا الخصوص بقيمة 500 ألف دولار ودعوى ثانية إيقاف أعمال بـ 500 ألف دولار ايضاً، وهناك أشياء اخرى أعلن عنها لاحقاً. وهي اليوم تحاول ابتزازي، لكي أتنازل عن الدعويين اللتين أقمتهما عليها منذ نحو عام ونصف".
وهل هذا يعني أنه لم يتم توقيفه في لبنان، يجيب عبد المنعم "يمكنها أن تتهمني بأي شيء وأن تقول أنني خطفتها وسرقتها. المشكلة بدأت منذ عام ونصف، لماذا لم تقاضيني في مصر؟ واين هي التقارير التي بحوزتها والتي تبثت ما تقوله ولماذا لم تبرزها؟ الشكوى التي تقدمت بها اليسار هي شكوى كيدية لا أكثر ولا أقل".
وعما إذا كان هو شخصياً يملك إثباتات وأدلة عما يقوله، رد عبد المنعم" طبعاً.اليسار أخلّت بالعقد ويوجد محاضر وإثباتات "بالورقة والقلم" . في كل الأحوال القضاء سوف يثبت كل شيء، ويوجد عندنا كل الردود والحمد لله".
عن مضمون العقد الموقع بينه وبين إليسار وكيفية إخلالها به، قال عبد المنعم" هناك عقد إدارة أعمال مدته خمس سنوات، ولكنها أخلّت به بعد 5 أشهر واشتغلت من ورائي، كما شاركت بفميلين من دون علمي. توجد إثباتات وأوراق ومن يريد أن يتكلم فليثبت أوراقه ومستنداته. أنا شخص محترم ولا آكل حق الناس. هي تحاول الضغط علي لكي أتنازل عن الدعاوى عليها في مصر ولكنني لن أتنازل أبداً".