ليس معلوماً ما الذي يدور في رأس غادة عبد الرازق التي تتصرّف كالمراهقات في معظم صورها. وعلى ما يبدو، فإنّ حملة "الحركات الصبيانية"، التي كانت قد بدأتها قبل إقفال حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ستستمرّ خلال الفترة المقبلة، بعد عودتها سالمة إلى "تويتر"، و"انستقرام"، و"فيسبوك".
غادة عبد الرازق، التي اعتذرت إلى جمهورها، بعد عودتها إلى مواقع التواصل الاجتماعي، فسرّ البعض سبب قرارها بالاحتجاب عنها بالتعليقات المسيئة على صورها التي تنشرها على موقع "انستقرام"، على وجه الخصوص.
ومن يتابع صور غادة عبد الرازق والتعليقات عليها، يقول إنّ من حقها أن تزعل، خصوصاً أنّ بعض التعليقات تتخطّى حدود الأدب والتهذيب وبعضها يصل إلى حدّ تكفيرها. أمّا اللافت فيها فهو ملاحقتها دائماً بأنّها "تيتا"، وعليها أن تحترم سنّها بعدما أصبحت جدة لحفيدتين. وعلى ما يبدو، فإنّ كلمة "جدة" تسبّب لـ غادة نوعاً من "الحساسية النفسية"، وتجعلها تتذكر أنها أصبحت في الخمسين، فنجد أنّ ردّة أفعالها عكسية، وتعبّر عنها بالصور؛ مرة بمدّ لسانها، ومرّة أخرى بالكشف عن ملابسها الداخلية، وتارة بنشر صورها بالبيكيني، وتارة أخرى بالشورت، لكي تؤكد أنها لا تزال شابة ولا تعترف بالعمر .
يُحسب لغادة عبد الرازق خفّة ظلّها وصراحتها وعفويتها، كما يُحسب لها موهبتها التي جعلت منها نجمة أولى في مصر، يتنافس المنتجون على التعامل معها. ويُحسب لها أيضاً حرصها على الاهتمام بشكلها ومظهرها، ولكن ما لا يُحسب لها هو قيامها بحركات مستفزّة وغير مقبولة وغير لائقة، تجعلها عرضة للسخرية، وتحديداً الصور التي تنشرها وهي تمدّ لسانها!
كلّنا نذكر كيف قامت الدنيا على شيرين عبد الوهاب عندما حملت حذاءها وصوّتت لأحد المشتركين في برنامج "ذا فويس"؛ وكلنا يذكر أيضاً أنّ غادة عبد الرازق، كانت في طليعة الفنانين الذي طلبوا منها ألا تهتمّ، وأن تستمرّ في عفويتها، من دون أن تكترث للتعليقات التي تصلها من هنا وهناك.
على غادة أن تعرف أن هناك شعرة دقيقة تفصل بين العفوية وبين القيام بحركات غير لائقة، كمدّ اللسان واستعراض الملابس الداخلية، وأنّ ما تقوم به هو استفزاز واضح وصريح للجمهور وعن سابق تصوّر وتصميم. وفي الصور التي تنشرها، وتحديداً تلك التي تمدّ فيها لسانها أو تكشف عن حمّالة صدرها، لم يعد بالإمكان التحدّث عن عفوية وحرية شخصية بل عن حالة استفزاز موصوفة. وفي مثل هذه الحالة يتوجّب على غادة أن تتحمّل كلّ أنواع الانتقادات التي تصلها من الجمهور... عن سابق تصوّر وتصميم ايضاً.
غادة عبد الرازق، التي اعتذرت إلى جمهورها، بعد عودتها إلى مواقع التواصل الاجتماعي، فسرّ البعض سبب قرارها بالاحتجاب عنها بالتعليقات المسيئة على صورها التي تنشرها على موقع "انستقرام"، على وجه الخصوص.
ومن يتابع صور غادة عبد الرازق والتعليقات عليها، يقول إنّ من حقها أن تزعل، خصوصاً أنّ بعض التعليقات تتخطّى حدود الأدب والتهذيب وبعضها يصل إلى حدّ تكفيرها. أمّا اللافت فيها فهو ملاحقتها دائماً بأنّها "تيتا"، وعليها أن تحترم سنّها بعدما أصبحت جدة لحفيدتين. وعلى ما يبدو، فإنّ كلمة "جدة" تسبّب لـ غادة نوعاً من "الحساسية النفسية"، وتجعلها تتذكر أنها أصبحت في الخمسين، فنجد أنّ ردّة أفعالها عكسية، وتعبّر عنها بالصور؛ مرة بمدّ لسانها، ومرّة أخرى بالكشف عن ملابسها الداخلية، وتارة بنشر صورها بالبيكيني، وتارة أخرى بالشورت، لكي تؤكد أنها لا تزال شابة ولا تعترف بالعمر .
يُحسب لغادة عبد الرازق خفّة ظلّها وصراحتها وعفويتها، كما يُحسب لها موهبتها التي جعلت منها نجمة أولى في مصر، يتنافس المنتجون على التعامل معها. ويُحسب لها أيضاً حرصها على الاهتمام بشكلها ومظهرها، ولكن ما لا يُحسب لها هو قيامها بحركات مستفزّة وغير مقبولة وغير لائقة، تجعلها عرضة للسخرية، وتحديداً الصور التي تنشرها وهي تمدّ لسانها!
كلّنا نذكر كيف قامت الدنيا على شيرين عبد الوهاب عندما حملت حذاءها وصوّتت لأحد المشتركين في برنامج "ذا فويس"؛ وكلنا يذكر أيضاً أنّ غادة عبد الرازق، كانت في طليعة الفنانين الذي طلبوا منها ألا تهتمّ، وأن تستمرّ في عفويتها، من دون أن تكترث للتعليقات التي تصلها من هنا وهناك.
على غادة أن تعرف أن هناك شعرة دقيقة تفصل بين العفوية وبين القيام بحركات غير لائقة، كمدّ اللسان واستعراض الملابس الداخلية، وأنّ ما تقوم به هو استفزاز واضح وصريح للجمهور وعن سابق تصوّر وتصميم. وفي الصور التي تنشرها، وتحديداً تلك التي تمدّ فيها لسانها أو تكشف عن حمّالة صدرها، لم يعد بالإمكان التحدّث عن عفوية وحرية شخصية بل عن حالة استفزاز موصوفة. وفي مثل هذه الحالة يتوجّب على غادة أن تتحمّل كلّ أنواع الانتقادات التي تصلها من الجمهور... عن سابق تصوّر وتصميم ايضاً.