بسبب تفشي مرض "إيبولا" في السنوات الأخيرة، قرر مؤلف سعودي إصدار أول كتاب كأحد المراجع العلمية التي تتناول التعريف بمرض "إيبولا"، وهو جزء من مجموعة أمراض الحميات النزفية الفيروسية التي تتسبب بها عدة عائلات من الفيروسات، وذلك ليسد فراغاً في هذا المجال.
وذكر استشاري الصحة العامة والأمراض المعدية الدكتور مجدي الطوخي مؤلف الكتاب الذي يعد الأول من نوعه في السعودية أنه راعى أن يشمل كتابه التعريف بخطورة الفيروس القاتل وتاريخه وانتشاره وطرق الحماية منه، وأن يكون إسهاماً علمياً حديثاً في إثراء المكتبة العربية، وأن يلبي حاجة الاختصاصيين وغير الاختصاصيين في مجال الصحة العامة والأمراض المعدية، وذلك وفقاً لصحيفة "الوطن".
ويتضمن هذا الكتاب 9 فصول تهدف جميعها إلى ربط العلاقة بين الصحة العامة وبين الحاجة الإنسانية للمجتمعات، وتوضيح الصورة الصحيحة لبداية انتشار الفيروس وأصله ومنبعه، والفروقات بين الفيروسات والبكتيريا، ثم كيفية تشخيص المرض وأعراضه وكيفية انتشاره، وكذلك طرق العلاج والدعم السريري والمكافحة، وطرق السيطرة وأماكن انتشار المرض، إضافة إلى الآثار الاقتصادية والتنموية على الدول المتأثرة بتفشي هذا المرض، ثم الجهود الدولية للمكافحة والسيطرة على انتشاره، وأخيراً الخاتمة والتوصيات.
وذكر استشاري الصحة العامة والأمراض المعدية الدكتور مجدي الطوخي مؤلف الكتاب الذي يعد الأول من نوعه في السعودية أنه راعى أن يشمل كتابه التعريف بخطورة الفيروس القاتل وتاريخه وانتشاره وطرق الحماية منه، وأن يكون إسهاماً علمياً حديثاً في إثراء المكتبة العربية، وأن يلبي حاجة الاختصاصيين وغير الاختصاصيين في مجال الصحة العامة والأمراض المعدية، وذلك وفقاً لصحيفة "الوطن".
ويتضمن هذا الكتاب 9 فصول تهدف جميعها إلى ربط العلاقة بين الصحة العامة وبين الحاجة الإنسانية للمجتمعات، وتوضيح الصورة الصحيحة لبداية انتشار الفيروس وأصله ومنبعه، والفروقات بين الفيروسات والبكتيريا، ثم كيفية تشخيص المرض وأعراضه وكيفية انتشاره، وكذلك طرق العلاج والدعم السريري والمكافحة، وطرق السيطرة وأماكن انتشار المرض، إضافة إلى الآثار الاقتصادية والتنموية على الدول المتأثرة بتفشي هذا المرض، ثم الجهود الدولية للمكافحة والسيطرة على انتشاره، وأخيراً الخاتمة والتوصيات.