وافقت الممثلة المصرية صابرين رسمياً على حضور فعاليات المهرجان الدولي لفيلم المرأة في "سلا"، الذي سينظّم في الفترة ما بين 16 و 21 من شهر سبتمبر الجاري، بعدما تردد في كواليس المهرجان خبر احتمال تخلفها عن الحضور، خصوصاً أن البيان الصحفي الذي عمّمته جمعية أبي رقراق الجهة المنظمة للمهرجان اكتفت فيه بالإشارة إلى تكريم خاص لـ "السينما الفرنسية" وتنظيم مسابقة للفوز بإحدى الجوائز الخمسة التي يخصصها المهرجان للفائزين، دون الإشارة إلى نفي أو تأكيد حضور الممثلة صابرين، التي سيتم الاحتفاء بها تكريماً لمسارها الفني المرصّع بكثير من الأدوار التي قامت بتشخيصها ونستحضر منها على سبيل الذكر شخصية "أم كلثوم" كوكبة الشرق.
وحسب إدارة المهرجان الدولي لسينما المرأة فإن الغاية من تنظيمه الحفاظ على توجّهه الأصلي، وعلى هويّته كمهرجان كرس نفسه للمكون الفني النسائي من خلال السينما.
ويتضمّن البرنامج العام لهذه الدورة مسابقة دولية للأفلام الروائية الطويلة التي تعالج موضوع المرأة، وتكريم خاص للسينما الفرنسية" كبلد ضيف، نظراً لما حققته من انجازات وتطورات خلال السنوات الأخيرة، ومسابقة دولية لأفلام وثقافية لها أيضاً ارتباط بالخط التحريري للمهرجان.
وسيتم عرض أفلام دولية ومغربية في عدد من الفضاءات بجهة الرباط سلا والقنيطرة، تدعيما للجهوية وانفتاحاً من المهرجان على محيطه وعلى جمهور جديد عاشق للسينما، إضافة إلى تكريمات ومنتدى حول مسألة النوع في السينما، وحلقة أخرى من حوار السينمائيين، وورشات كتابة السيناريو يشرف عليها مهنيون مغاربة وأجانب.
وتتألف لجنة التحكيم من سبع نساء من مختلف المشارب والآفاق، لهن صلة بالسينما وعالم الفن، وتمنح اللجنة خلال حفل اختتام المهرجان 5 جوائز للفيلم الروائي الطويل وكذا الجائزة الكبرى لأفضل فيلم وثائقي.
وحسب إدارة المهرجان الدولي لسينما المرأة فإن الغاية من تنظيمه الحفاظ على توجّهه الأصلي، وعلى هويّته كمهرجان كرس نفسه للمكون الفني النسائي من خلال السينما.
ويتضمّن البرنامج العام لهذه الدورة مسابقة دولية للأفلام الروائية الطويلة التي تعالج موضوع المرأة، وتكريم خاص للسينما الفرنسية" كبلد ضيف، نظراً لما حققته من انجازات وتطورات خلال السنوات الأخيرة، ومسابقة دولية لأفلام وثقافية لها أيضاً ارتباط بالخط التحريري للمهرجان.
وسيتم عرض أفلام دولية ومغربية في عدد من الفضاءات بجهة الرباط سلا والقنيطرة، تدعيما للجهوية وانفتاحاً من المهرجان على محيطه وعلى جمهور جديد عاشق للسينما، إضافة إلى تكريمات ومنتدى حول مسألة النوع في السينما، وحلقة أخرى من حوار السينمائيين، وورشات كتابة السيناريو يشرف عليها مهنيون مغاربة وأجانب.
وتتألف لجنة التحكيم من سبع نساء من مختلف المشارب والآفاق، لهن صلة بالسينما وعالم الفن، وتمنح اللجنة خلال حفل اختتام المهرجان 5 جوائز للفيلم الروائي الطويل وكذا الجائزة الكبرى لأفضل فيلم وثائقي.