نفذت الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة صباح الخميس الموافق التاسع و العشرون من شهر ذو القعدة تجربة فرضية للإخلاء والإطفاء والمكافحة بمستشفى النور بمكة المكرمة ضمن برامج التدريب على رأس العمل واستعدادا لموسم الحج.
وفي التفاصيل بدأ سيناريو الفرضية ببلاغ تلقاه المركز الوطني للعمليات الأمنية الموحدة يفيد باشتعال النار في غرفة بالدور (الأول) مركز غسيل الكلى بالمستشفى وعلى الفور جرى انتقال الوحدات اللازمة حيث باشر رجال الإنقاذ بالتعاون مع مختصي السلامة في المستشفى إخلاء الموقع من جميع المراجعين والأطقم الطبية، فيما اقتحمت وحدات المكافحة الموقع واكتشفت الحالة والسيطرة عليها.
ونجم عن الحالة إصابة (26) شخصاً باختناقات وحروق تم التعامل معها بإخلائها، ونقل احدى الحالات الخطرة بالاسعاف الجوي، وتمت الفرضية تحت إشراف مدير الدفاع المدني بمنطقة مكةالمكرمة اللواء سالم بن مرزوق المطرفي.
وصرح المتحدث الرسمي للإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة نايف الشريف أن الفرضية نفذت بآلية تحاكي حادث حقيقي حيث تم عمل نقاط فرز طبي بإشراف ضباط مختصين وبالتعاون مع الشؤون الصحية والهلال الأحمر فيما باشر ضباط التحقيق بالإدارة التعرف على مسببات الحادث والتنسيق مع الجهات المساندة، وفي نهاية الفرضية عقد مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة العميد أحمد بن عبدالعزيز الدليوي وبحضور المختصين من الجهات ذات العلاقة بتنفيذ الفرضية حيث تم مناقشة أبرز المعوقات وسبل معالجتها.
وفي التفاصيل بدأ سيناريو الفرضية ببلاغ تلقاه المركز الوطني للعمليات الأمنية الموحدة يفيد باشتعال النار في غرفة بالدور (الأول) مركز غسيل الكلى بالمستشفى وعلى الفور جرى انتقال الوحدات اللازمة حيث باشر رجال الإنقاذ بالتعاون مع مختصي السلامة في المستشفى إخلاء الموقع من جميع المراجعين والأطقم الطبية، فيما اقتحمت وحدات المكافحة الموقع واكتشفت الحالة والسيطرة عليها.
ونجم عن الحالة إصابة (26) شخصاً باختناقات وحروق تم التعامل معها بإخلائها، ونقل احدى الحالات الخطرة بالاسعاف الجوي، وتمت الفرضية تحت إشراف مدير الدفاع المدني بمنطقة مكةالمكرمة اللواء سالم بن مرزوق المطرفي.
وصرح المتحدث الرسمي للإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة نايف الشريف أن الفرضية نفذت بآلية تحاكي حادث حقيقي حيث تم عمل نقاط فرز طبي بإشراف ضباط مختصين وبالتعاون مع الشؤون الصحية والهلال الأحمر فيما باشر ضباط التحقيق بالإدارة التعرف على مسببات الحادث والتنسيق مع الجهات المساندة، وفي نهاية الفرضية عقد مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة العميد أحمد بن عبدالعزيز الدليوي وبحضور المختصين من الجهات ذات العلاقة بتنفيذ الفرضية حيث تم مناقشة أبرز المعوقات وسبل معالجتها.