أقدم زوج مصري في منطقة المرج الجديدة على التخلص من زوجته عن طريق إعطائها حبوباً سامة وإيهامها بأنها حبوب للتخسيس، وذلك بعد فقدانه الأمل بأن تصبح زوجته رشيقة كسكرتيرته.
واستمع وكيل النائب العام لأشقاء الزوجة الذين اتهموا زوجها بقتلها، وأفادوا في أقوالهم بأنهم لاحظوا في الأشهر الأخيرة مرض شقيقتهم دون سبب واضح، وباستفسارهم عن سبب نحافتها أوضحت أن زوجها يحضر لها حبوباً للتخسيس حتى تصبح رشيقة كسكرتيرته، وذلك وفقاً للوكالات المصرية.
واكتشف أشقاء المقتولة بعد عرضها على الأطباء أنها تأخذ حبوباً سامة، فطلبوا منها عدم تناولها مرة ثانية، والتزمت بذلك، وبعد أسبوعين بدأت تعود إليها صحتها، وأضافوا: بعدما تلقينا خبراً يفيد بذهابها إلى المستشفى، أخبرنا الأطباء بأنها تناولت مادة كاوية أدت إلى حدوث نزيف داخلي، وعند سؤالها قالت: إن زوجها أحضرها لها ورفضت تناولها، فأجبرها على شرب مياه النار، وقيدها بالحبال في كرسي في المنزل.
بينما أنكر الزوج جميع التهم الموجهة إليه بالقتل، مؤكداً أنه لا يعلم شيئاً عن وفاتها؛ نظراً إلى لحضوره المستشفى بعدما جاءته أنباء بتناول زوجته مواد غازية أودت بحياتها، وأشار إلى أنها كانت دائمة التعنيف لنفسها بسبب سمنتها.
واستمع وكيل النائب العام لأشقاء الزوجة الذين اتهموا زوجها بقتلها، وأفادوا في أقوالهم بأنهم لاحظوا في الأشهر الأخيرة مرض شقيقتهم دون سبب واضح، وباستفسارهم عن سبب نحافتها أوضحت أن زوجها يحضر لها حبوباً للتخسيس حتى تصبح رشيقة كسكرتيرته، وذلك وفقاً للوكالات المصرية.
واكتشف أشقاء المقتولة بعد عرضها على الأطباء أنها تأخذ حبوباً سامة، فطلبوا منها عدم تناولها مرة ثانية، والتزمت بذلك، وبعد أسبوعين بدأت تعود إليها صحتها، وأضافوا: بعدما تلقينا خبراً يفيد بذهابها إلى المستشفى، أخبرنا الأطباء بأنها تناولت مادة كاوية أدت إلى حدوث نزيف داخلي، وعند سؤالها قالت: إن زوجها أحضرها لها ورفضت تناولها، فأجبرها على شرب مياه النار، وقيدها بالحبال في كرسي في المنزل.
بينما أنكر الزوج جميع التهم الموجهة إليه بالقتل، مؤكداً أنه لا يعلم شيئاً عن وفاتها؛ نظراً إلى لحضوره المستشفى بعدما جاءته أنباء بتناول زوجته مواد غازية أودت بحياتها، وأشار إلى أنها كانت دائمة التعنيف لنفسها بسبب سمنتها.