قامت "كارول ماكوين" سفيرة كندا في تونس مع ابنتيها بالاطلاع في إحدى ساحات مدينة تونس على كيفية بيع وشراء خرفان الأضحية، واختلطت بشكل تلقائي بالباعة، علماً أن العديد من الأماكن في المدن التونسيّة ويسمّونها "الرّحبة" تتحوّل قبل العيد بأيام إلى سوق وقتيّة لبيع الخرفان، إذ يتولى مربو الماشيّة وبعض الفلاحين جلب خرفانهم من القرى الى المدن بقصد بيعها، وتخصص لهم البلديّات أماكن لهذا الغرض طيلة الأيام التّي تسبق يوم العيد.
وقد عبر الكثير من التونسيين في تعليقاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي عن استلطافهم لحركة السفيرة الكنديّة التي اقتربت من التونسيين العاديين، وأرادت إرضاء رغبة ابنتيها بمزيد الاطلاع وفهم عادات التونسيين في اقتناء خروف الأضحية، بعد أن سمعن في المدرسة عن عيد الأضحى.
كما نشرت السفيرة صوراً لها ولابنتيها في مدينة "المهديّة" الساحلية حيث قضوا إجازة العيد. وقد عبرت السفيرة عن إعجابها بالمدينة وبتاريخها ومواقعها وجمالها.
وقد عبر الكثير من التونسيين في تعليقاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي عن استلطافهم لحركة السفيرة الكنديّة التي اقتربت من التونسيين العاديين، وأرادت إرضاء رغبة ابنتيها بمزيد الاطلاع وفهم عادات التونسيين في اقتناء خروف الأضحية، بعد أن سمعن في المدرسة عن عيد الأضحى.
كما نشرت السفيرة صوراً لها ولابنتيها في مدينة "المهديّة" الساحلية حيث قضوا إجازة العيد. وقد عبرت السفيرة عن إعجابها بالمدينة وبتاريخها ومواقعها وجمالها.