بعد التمتع بأطول إجازة صيفية مدرسية منذ 10 أعوام، استمرت من الرابع من رمضان للمعلمين والمعلمات، وحتى الـ 17 من ذي الحجة 1437هـ، يعود اليوم الأحد إلى مقاعد الدراسة نحو ستة ملايين طالب وطالبة في المراحل التعليمية الثلاث بجميع مناطق ومحافظات السعودية، وكذلك نحو 700 ألف معلم ومعلمة في جميع التخصصات التربوية.
واستنفرت وزارة التعليم، من خلال إدارات التعليم في جميع مناطق ومحافظات البلاد، كل طاقاتها البشرية لاستغلال إجازة الصيف في تجهيز المدارس من حيث السلامة الأمنية قبل بدء العام الدراسي.
ومع بدء الدراسة ركزت الوزارة على تأمين الكتب والمناهج الدراسية لطلاب وطالبات المدارس، واكتمالها بالشكل المطلوب دون نواقص لكيلا يتسبب ذلك في عرقلة انطلاق العملية التعليمية في جميع المدارس، خصوصاً أن ذلك الأمر استنفر أولياء الأمور العام الماضي الذين استعانوا بالتصوير والروابط الإلكترونية لتغطية النقص في الكتب لدى أبنائهم.
وأعلنت إدارة التعليم في الرياض ضرورة ترحيل المقررات الدراسية إلى 3319 مدرسة "بنين وبنات" في الرياض والمحافظات التابعة لها.
وأوضح المدير العام للتعليم في المنطقة محمد المرشد، أن الترحيل انطلق الشهر الماضي، وتم تطبيق تجربة نقاط التوزيع في 5 مكاتب تعليم للبنين، كما تم تشكيل لجان في المكاتب لتخفيف العبء على المدارس في ظل وجود بعض المعوقات، منها الكثافة المرورية، وإنشاءات الطرق.
وأشار المرشد إلى أن اللجنة أنشأت حسابات في وسائل التواصل الاجتماعي من أجل تسهيل التواصل، وتقديم الخدمات، ونشر التوعية فيما يخص المقررات الدراسية، وتم تعميم دليل إجرائي للمقررات الدراسية من إعداد لجنة من قادة المدارس بمشاركة الجهات ذات العلاقة. وفقاً لـ "الوكالات".
وشدد على أهمية إعادة الكتب الدراسية في نهاية كل فصل دراسي، وربطها بالنتائج للاستفادة منها في تزويد الطلاب والطالبات المنقولين من خارج المنطقة، والزائرين، والطلاب والطالبات في الفصل الصيفي، وتسديد حاجة طلاب قد يفقدون كتبهم أثناء العام الدراسي، والاستفادة أيضاً من المردود المادي من الرجيع وفق الإجراءات النظامية، ولصونها من الامتهان.
واستنفرت وزارة التعليم، من خلال إدارات التعليم في جميع مناطق ومحافظات البلاد، كل طاقاتها البشرية لاستغلال إجازة الصيف في تجهيز المدارس من حيث السلامة الأمنية قبل بدء العام الدراسي.
ومع بدء الدراسة ركزت الوزارة على تأمين الكتب والمناهج الدراسية لطلاب وطالبات المدارس، واكتمالها بالشكل المطلوب دون نواقص لكيلا يتسبب ذلك في عرقلة انطلاق العملية التعليمية في جميع المدارس، خصوصاً أن ذلك الأمر استنفر أولياء الأمور العام الماضي الذين استعانوا بالتصوير والروابط الإلكترونية لتغطية النقص في الكتب لدى أبنائهم.
وأعلنت إدارة التعليم في الرياض ضرورة ترحيل المقررات الدراسية إلى 3319 مدرسة "بنين وبنات" في الرياض والمحافظات التابعة لها.
وأوضح المدير العام للتعليم في المنطقة محمد المرشد، أن الترحيل انطلق الشهر الماضي، وتم تطبيق تجربة نقاط التوزيع في 5 مكاتب تعليم للبنين، كما تم تشكيل لجان في المكاتب لتخفيف العبء على المدارس في ظل وجود بعض المعوقات، منها الكثافة المرورية، وإنشاءات الطرق.
وأشار المرشد إلى أن اللجنة أنشأت حسابات في وسائل التواصل الاجتماعي من أجل تسهيل التواصل، وتقديم الخدمات، ونشر التوعية فيما يخص المقررات الدراسية، وتم تعميم دليل إجرائي للمقررات الدراسية من إعداد لجنة من قادة المدارس بمشاركة الجهات ذات العلاقة. وفقاً لـ "الوكالات".
وشدد على أهمية إعادة الكتب الدراسية في نهاية كل فصل دراسي، وربطها بالنتائج للاستفادة منها في تزويد الطلاب والطالبات المنقولين من خارج المنطقة، والزائرين، والطلاب والطالبات في الفصل الصيفي، وتسديد حاجة طلاب قد يفقدون كتبهم أثناء العام الدراسي، والاستفادة أيضاً من المردود المادي من الرجيع وفق الإجراءات النظامية، ولصونها من الامتهان.