في حادثة مؤلمة، تجرَّد أب من أسمى معاني الأبوة والعاطفة تجاه طفلته المريضة بالسرطان، ودفعته "الغيرة" منها إلى قتلها بأبشع طريقة.
حيث اعترف ريان لورانس (25 عاماً) بقتل ابنته "مادوكس" بمضرب بيسبول، لأنه كان يغار جداً من الاهتمام الزائد الذي تلقاه بعد انتصارها على مرض السرطان.
وفي التفاصيل، اعترف الأب بأنه ضرب ابنته البالغة من العمر 21 شهراً حتى الموت، وقام بإحراق جثتها ورميها في نهر سيراكيوز بنيويورك. وفقاً لـ "الوكالات".
وعلَّق النائب العام لأونونداغا، "بيل فيتزباتريك Bil Fitzpatrick " على الحادثة بالقول: إن ريان شعر بالغيرة من الطفلة بسبب الاهتمام الذي حظيت به فقتلها، وقد عثرت الشرطة على جثة مادوكس بعد حوالي 36 ساعة من اختفائها، ومن المقرر أن يصدر الحكم بحق ريان الشهر المقبل، على أن يسجن 25 عاماً على الأقل".
حيث اعترف ريان لورانس (25 عاماً) بقتل ابنته "مادوكس" بمضرب بيسبول، لأنه كان يغار جداً من الاهتمام الزائد الذي تلقاه بعد انتصارها على مرض السرطان.
وفي التفاصيل، اعترف الأب بأنه ضرب ابنته البالغة من العمر 21 شهراً حتى الموت، وقام بإحراق جثتها ورميها في نهر سيراكيوز بنيويورك. وفقاً لـ "الوكالات".
وعلَّق النائب العام لأونونداغا، "بيل فيتزباتريك Bil Fitzpatrick " على الحادثة بالقول: إن ريان شعر بالغيرة من الطفلة بسبب الاهتمام الذي حظيت به فقتلها، وقد عثرت الشرطة على جثة مادوكس بعد حوالي 36 ساعة من اختفائها، ومن المقرر أن يصدر الحكم بحق ريان الشهر المقبل، على أن يسجن 25 عاماً على الأقل".