لجأت زوجة إلى إشعال النار في جسدها لتنهي معاناتها التي واجهتها بسبب إهمال زوجها لها وحبه الشديد لتربية الحمام وإيثاره عليها، مما أصابها بالغيرة والحقد الشديد.
وفي التفاصيل، قامت زوجة باكستانية تدعى رابعة خاتون وتبلغ من العمر "26 عاماً" بصب وقود البنزين على جسدها وإشعال النار فيه في محاولة منها لوضع حد لحياتها بعد دخولها في خلاف حاد مع زوجها حول هواية تربية الحمام التي يمارسها منذ صغره.
وأصيبت الزوجة بحروق غطت 25% من جسدها، وتم تنويمها في المستشفى المركزي في مدينة فيصل آباد، حيث أنها تمر بحالة صحية غير مستقرة.
وذكر والد الزوجة أن زوج ابنته منغمس في هوايته إلى حد الإدمان، وكان من المفترض أن يعطي لزوجته وقتاً كافياً أو أن يمارس هوايته بدون حضور أصحابه إلى منزل الزوجية، وفقاً للوكالات الإخبارية.
فيما أوضح ذوو الضحية وجيرانها أن هناك خلافات كانت تنشب بين الزوجين حول تربية الحمام، وكان الزوج يعشق تنظيم سباقات الحمام وتربيتها، كما كان يمضي الجزء الأكبر من وقته مع طيوره وأصحابه من ممارسي نفس الهواية، وفي المقابل كانت زوجته تطالبه بأن يتخلى عن هوايته وأصدقائه ويتفرغ لحياته الزوجية.
وفي التفاصيل، قامت زوجة باكستانية تدعى رابعة خاتون وتبلغ من العمر "26 عاماً" بصب وقود البنزين على جسدها وإشعال النار فيه في محاولة منها لوضع حد لحياتها بعد دخولها في خلاف حاد مع زوجها حول هواية تربية الحمام التي يمارسها منذ صغره.
وأصيبت الزوجة بحروق غطت 25% من جسدها، وتم تنويمها في المستشفى المركزي في مدينة فيصل آباد، حيث أنها تمر بحالة صحية غير مستقرة.
وذكر والد الزوجة أن زوج ابنته منغمس في هوايته إلى حد الإدمان، وكان من المفترض أن يعطي لزوجته وقتاً كافياً أو أن يمارس هوايته بدون حضور أصحابه إلى منزل الزوجية، وفقاً للوكالات الإخبارية.
فيما أوضح ذوو الضحية وجيرانها أن هناك خلافات كانت تنشب بين الزوجين حول تربية الحمام، وكان الزوج يعشق تنظيم سباقات الحمام وتربيتها، كما كان يمضي الجزء الأكبر من وقته مع طيوره وأصحابه من ممارسي نفس الهواية، وفي المقابل كانت زوجته تطالبه بأن يتخلى عن هوايته وأصدقائه ويتفرغ لحياته الزوجية.