تم نقل زين كرازون شقيقة الفنانة ديانا كرازون إلى سجن الموقر بناء لقرار المدعي العام، بعد أن تم القاء القبض عليها ليل أمس في مطار عمان وهي عائدة من تركيا، بتهمة الشتم والتحقير عبر وسيلة إلكترونية، وذلك بعد أن صدرت مذكرة جلب بحقها على خلفية شكوى تتعلق بالذم والقدح عبر "السناب شات" الخاص بها، تقدم بها أحد المواطنين.
وينص قانون الجرائم الالكترونية، في حالة الشتم والتحقير عبر وسيلة إلكترونية أن يعطي المدعي العام صلاحية التوقيف وفقا لقناعته.
ويعرف عن زين كرازون أنها ناشطة جداً على مواقع التواصل الإجتماعي، وقامت بنشر الكثير من مقاطع الفيديو المثيرة للجدل، وخاصة على "سناب شات".
سبب الدعوى على زين، هو حالة الإستياء التي تسببت فيها في المملكة الأردنية بعد أن ظهرت في مقطع فيديو، بصحبة خبير التجميل الشهير واسمه فيفو ، حيث قامت بتعريفه على طبق "المنسف" الاردني بطريقة ساخرة، مما أثار موجة حادة من الإنتقادات ضدها، ووصل الامر بأحد المواطنين إلى رفع شكوى قدح وذم ضدها مما تسبب بتوقيفه.
الإستياء من زين تعدى حدود الأردن، ووصل الى كل الدول العربية، وانهالت عليها الإنتقادات وكان أبرزها من الأعلامية الإماراتية بشاير بالعبد، التي اعتبرت أن "زين كرزون لا تمثل الشعب الأردني، لأن الشعب الأردني لا يعيش في هذا الانفتاح" كما أشارت إلى أن زين ليست أردنية، وأنها تحب هذا البلد وتحترم أبناءه، الذين عاشت بينهم، منعتبرة أن "كل شخص حر بنفسه، لكن زين وصلت إلى مرحلة لا يمكن لأي شخص تقبلها".
وينص قانون الجرائم الالكترونية، في حالة الشتم والتحقير عبر وسيلة إلكترونية أن يعطي المدعي العام صلاحية التوقيف وفقا لقناعته.
ويعرف عن زين كرازون أنها ناشطة جداً على مواقع التواصل الإجتماعي، وقامت بنشر الكثير من مقاطع الفيديو المثيرة للجدل، وخاصة على "سناب شات".
سبب الدعوى على زين، هو حالة الإستياء التي تسببت فيها في المملكة الأردنية بعد أن ظهرت في مقطع فيديو، بصحبة خبير التجميل الشهير واسمه فيفو ، حيث قامت بتعريفه على طبق "المنسف" الاردني بطريقة ساخرة، مما أثار موجة حادة من الإنتقادات ضدها، ووصل الامر بأحد المواطنين إلى رفع شكوى قدح وذم ضدها مما تسبب بتوقيفه.
الإستياء من زين تعدى حدود الأردن، ووصل الى كل الدول العربية، وانهالت عليها الإنتقادات وكان أبرزها من الأعلامية الإماراتية بشاير بالعبد، التي اعتبرت أن "زين كرزون لا تمثل الشعب الأردني، لأن الشعب الأردني لا يعيش في هذا الانفتاح" كما أشارت إلى أن زين ليست أردنية، وأنها تحب هذا البلد وتحترم أبناءه، الذين عاشت بينهم، منعتبرة أن "كل شخص حر بنفسه، لكن زين وصلت إلى مرحلة لا يمكن لأي شخص تقبلها".