فتحت السلطات في جمهورية تتارستان (وسط روسيا الاتحادية) بروسيا، تحقيقاً عن فيديو كليب أغنية Zhanym (أي حياتي) للفنانة التتارية رازادا غانيويلنا بعد أن صورت الفيديو وهي ترقص في ساحات الجامع الأبيض في منطقة بولغار في تتارستان.
وانهالت التعليقات وردود الأفعال الغاضبة على النطاقين الرسمي والشعبي عبر شبكات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة في تتارستان -ذات الأغلبية المسلمة على السفوح الغربية لجبال الأورال في روسيا- بعد إطلاق الفيديو كليب الأربعاء 21 سبتمبر/أيلول.
واعتذرت الفنانة عن الفيديو كليب موضحة أنها لم تكن تقصد الإساءة، وأن ما قدمته في أغنيتها من رقص وتعابير «يندرج في نطاق الفن لا التعري»، مضيفة أنها حرصت على إظهار جمال الطبيعة والعمران في أغنيتها.
وارتدت المغنية بدلة رقص شرقي حمراء، وظهرت وهي تركب جملاً في العديد من لقطات الفيديو كليب، وأشار الموقع التركي إلى أن المغنية التتارية استخدمت لحناً للفنانة التركية سيزان أكسو في تسعينيات القرن الماضي.
ونشرت الفنانة عبر صفحتها على إنستغرام، رسالة طويلة لمعجبيها باللغة الروسية تعبر فيها عن حبها للرقص الشرقي، وأنها سبق وزارت عدداً من دول الشرق الأوسط كتركيا والإمارات وغيرهما للمشاركة في مسابقات فنية مختلفة، مشيرة إلى أنها أرادت أن تكون أغنيتها الأخيرة مميزة؛ لذلك اتخذت قرار تصويرها في أحد أهم الجوامع في البلدة والذي يعتبر مَعلماً يقصده الجميع.
وانهالت التعليقات وردود الأفعال الغاضبة على النطاقين الرسمي والشعبي عبر شبكات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة في تتارستان -ذات الأغلبية المسلمة على السفوح الغربية لجبال الأورال في روسيا- بعد إطلاق الفيديو كليب الأربعاء 21 سبتمبر/أيلول.
واعتذرت الفنانة عن الفيديو كليب موضحة أنها لم تكن تقصد الإساءة، وأن ما قدمته في أغنيتها من رقص وتعابير «يندرج في نطاق الفن لا التعري»، مضيفة أنها حرصت على إظهار جمال الطبيعة والعمران في أغنيتها.
وارتدت المغنية بدلة رقص شرقي حمراء، وظهرت وهي تركب جملاً في العديد من لقطات الفيديو كليب، وأشار الموقع التركي إلى أن المغنية التتارية استخدمت لحناً للفنانة التركية سيزان أكسو في تسعينيات القرن الماضي.
ونشرت الفنانة عبر صفحتها على إنستغرام، رسالة طويلة لمعجبيها باللغة الروسية تعبر فيها عن حبها للرقص الشرقي، وأنها سبق وزارت عدداً من دول الشرق الأوسط كتركيا والإمارات وغيرهما للمشاركة في مسابقات فنية مختلفة، مشيرة إلى أنها أرادت أن تكون أغنيتها الأخيرة مميزة؛ لذلك اتخذت قرار تصويرها في أحد أهم الجوامع في البلدة والذي يعتبر مَعلماً يقصده الجميع.