مثل أمام الهيئة القضائية في محكمة الاستئناف بدبي، أمس، «نضال.ع.ع» المتهم بقتل الطفل الأردني عبيدة، بعد خطفه من أمام ورشة والده في إمارة الشارقة واللواط به وقتله خنقاً، حيث عثر على جثته ملقاة بجانب شارع المدينة الجامعية في دبي.
ولم يقرر بعد تنفيذ حكم الإعدام الذي يأتي بعد أن تمر القضية بمراحلها الثلاث، وحتى في حال أيدته أعلى درجة وهي محكمة التمييز وأصبح حكماً باتاً، فإنه لا يُنفذ حتى المصادقة عليه من قبل الحاكم كونه أمراً يتعلق بإزهاق روح إنسان.
وقد أبلغ المتهم محكمة الاستئناف عدم قدرته على توكيل محامٍ، وطلب المحامي نفسه الذي ترافع عنه في محكمة أول درجة، وذلك لتقديم ما يفيد براءته.
يشار إلى أن المتهم أنكر جريمتي خطف الطفل والاعتداء عليه جنسياً، وأقر بقتله وتعاطيه المشروبات الكحولية.
وكانت الهيئة القضائية في محكمة الجنايات بدبي، قضت في أغسطس الماضي بإجماع الآراء بإعدام المتهم بقتل الطفل عبيدة، بعد خطفه بالحيلة والاعتداء عليه جنسياً.
ولم يقرر بعد تنفيذ حكم الإعدام الذي يأتي بعد أن تمر القضية بمراحلها الثلاث، وحتى في حال أيدته أعلى درجة وهي محكمة التمييز وأصبح حكماً باتاً، فإنه لا يُنفذ حتى المصادقة عليه من قبل الحاكم كونه أمراً يتعلق بإزهاق روح إنسان.
وقد أبلغ المتهم محكمة الاستئناف عدم قدرته على توكيل محامٍ، وطلب المحامي نفسه الذي ترافع عنه في محكمة أول درجة، وذلك لتقديم ما يفيد براءته.
يشار إلى أن المتهم أنكر جريمتي خطف الطفل والاعتداء عليه جنسياً، وأقر بقتله وتعاطيه المشروبات الكحولية.
وكانت الهيئة القضائية في محكمة الجنايات بدبي، قضت في أغسطس الماضي بإجماع الآراء بإعدام المتهم بقتل الطفل عبيدة، بعد خطفه بالحيلة والاعتداء عليه جنسياً.