تشكل ظاهرة "التفحيط" خصوصاً من قِبل الشباب في السعودية قلقاً اجتماعياً كبيراً، وتعاني منها معظم الأسر في جميع أنحاء البلاد، وتزداد الحوادث الناتجة عنها عاماً بعد عام لتحصد أرواح شباب في مقتبل العمر.
وفي إطار التوعية بمضار "التفحيط" وأخطاره، أدرجت وزارة التعليم ضمن مقرر الفقه للمستوى الأول في النظام الفصلي للتعليم الثانوي الخاص بالصف الأول، وحدة بعنوان "حوادث السيارات ونوع الجناية فيها"، يتخللها درس مستقل عن خطورة "التفحيط" وآثاره الضارة على الفرد والمجتمع.
واستعانت الوزارة في هذه الوحدة بفتاوى معتمدة، مثل فتوى مجمع الفقه الإسلامي الدولي بهذا الخصوص، كما استشهدت بالبيانات الرسمية التي تشير إلى أن السعودية تفقد في كل عام أكثر من 7 آلاف شخص بسبب الحوادث المرورية، علاوةً على أن الإصابات تتجاوز 35 ألفاً، 50% منها إعاقة مستديمة.
وعرَّفت الوزارة خلال الدرس ظاهرة "التفحيط" بأنها ظاهرة سيئة، يعمد إليها بعض الشباب نتيجة لتأثير أصدقاء السوء، وتشجيعهم على ذلك، والإحساس بالنقص في حياتهم، وشعورهم بالإهمال في بعض الأحيان من قِبل أولياء أمورهم، ويؤكد الدرس المدرج أن "التفحيط" محرَّم لما يترتب عليه من مفاسد، ولأنه مفتاح للجرائم، ولما فيه من مخالفة لأنظمة السير التي وضعها ولي الأمر لمصلحة الناس.
وفي إطار التوعية بمضار "التفحيط" وأخطاره، أدرجت وزارة التعليم ضمن مقرر الفقه للمستوى الأول في النظام الفصلي للتعليم الثانوي الخاص بالصف الأول، وحدة بعنوان "حوادث السيارات ونوع الجناية فيها"، يتخللها درس مستقل عن خطورة "التفحيط" وآثاره الضارة على الفرد والمجتمع.
واستعانت الوزارة في هذه الوحدة بفتاوى معتمدة، مثل فتوى مجمع الفقه الإسلامي الدولي بهذا الخصوص، كما استشهدت بالبيانات الرسمية التي تشير إلى أن السعودية تفقد في كل عام أكثر من 7 آلاف شخص بسبب الحوادث المرورية، علاوةً على أن الإصابات تتجاوز 35 ألفاً، 50% منها إعاقة مستديمة.
وعرَّفت الوزارة خلال الدرس ظاهرة "التفحيط" بأنها ظاهرة سيئة، يعمد إليها بعض الشباب نتيجة لتأثير أصدقاء السوء، وتشجيعهم على ذلك، والإحساس بالنقص في حياتهم، وشعورهم بالإهمال في بعض الأحيان من قِبل أولياء أمورهم، ويؤكد الدرس المدرج أن "التفحيط" محرَّم لما يترتب عليه من مفاسد، ولأنه مفتاح للجرائم، ولما فيه من مخالفة لأنظمة السير التي وضعها ولي الأمر لمصلحة الناس.