أثبتت البريطانية كيت ماك ويليامز قدرتها على الطيران بمفردها، لتصبح بين ليلة وضحاها أصغر ربان طائرة في العالم، ونظراً لإتقانها وكفاءتها تمت ترقيتها من ضابط أول إلى رتبة نقيب، وهو يعد إنجازاً يتطلب تحقيقه قضاء فترة طويلة بالعمل، إنما ويليامز حققته وهي تبلغ من العمر "26 عاماً".
حيث ذكرت شركة طيران "إيزي جيت" التي تعمل بها ويليامز أمس أنها من النجوم الصاعدين لديها، وأنها أصغر قائد طائرة لشركة طيران تجاري على الإطلاق، حيث بدأت ماك ويليامز التحليق كمتدربة طيران وهي في سن 13 عاماً.
كما أقرت في تصريح لوكالة "برس أسوسيشن" أنها لم تعتقد مطلقاً أنها قد تصبح قائدة طيران تجاري، لكن وبعد تلقيها تدريباً في الطيران في ساوثهامبتون، انضمت ماك ويليامز إلى "إيزي جيت" كضابط أول، وهو ما يُعرف بالطيار الثاني أو مساعد الطيار، وذلك في مايو /أيار عام 2011، وحصلت مؤخراً على رتبة ربان بعد أن تجاوزت دورة تعليمية في قيادة الطائرة.
وتسافر ماك ويليامز إلى نحو 100 مقصد في أنحاء العالم، وذكرت أن معظم الناس يشعرون بالاندهاش والإعجاب حينما تخبرهم بعمرها.
حيث ذكرت شركة طيران "إيزي جيت" التي تعمل بها ويليامز أمس أنها من النجوم الصاعدين لديها، وأنها أصغر قائد طائرة لشركة طيران تجاري على الإطلاق، حيث بدأت ماك ويليامز التحليق كمتدربة طيران وهي في سن 13 عاماً.
كما أقرت في تصريح لوكالة "برس أسوسيشن" أنها لم تعتقد مطلقاً أنها قد تصبح قائدة طيران تجاري، لكن وبعد تلقيها تدريباً في الطيران في ساوثهامبتون، انضمت ماك ويليامز إلى "إيزي جيت" كضابط أول، وهو ما يُعرف بالطيار الثاني أو مساعد الطيار، وذلك في مايو /أيار عام 2011، وحصلت مؤخراً على رتبة ربان بعد أن تجاوزت دورة تعليمية في قيادة الطائرة.
وتسافر ماك ويليامز إلى نحو 100 مقصد في أنحاء العالم، وذكرت أن معظم الناس يشعرون بالاندهاش والإعجاب حينما تخبرهم بعمرها.