حلت السعودية ضمن أفضل 30 دولة تنافسية في العالم وفقاً لتقرير التنافسية العالمية 2016 – 2017 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي.
وقد جاءت السعودية في المركز الـ 29 ضمن الدول الأكثر تنافسية في العالم، فيما جاءت الإمارات وقطر في المركزين 16 و18 على التوالي، وتصدرت سويسرا للعام الثامن على التوالي الترتيب بفارق ضئيل عن سنغافورة، والولايات المتحدة، اللتين جاءت بعدهما كلٌّ من هولندا، وألمانيا المتقدمة 4 مراتب خلال العامين الماضيين، في حين حلت السويد في المركز السادس، وجاءت المملكة المتحدة سابعاً متقدمة 3 مراتب، أما الاقتصادات الثلاثة الأخيرة في ترتيب العشر الأوائل، فكانت لليابان، وهونج كونج، وفنلندا، وقد تراجعت جميعها في الترتيب.
ويتضح بحسب التقرير بعض علامات التقارب في القدرة التنافسية بين أكبر الأسواق الناشئة في العالم، حيث إنه على الرغم من حلول الصين في المركز الـ 28، وتصدرها دول "البريكس" مجدداً، إلا أن التقدم الذي أحرزته الهند، التي تقدمت 16 مركزاً لتحل في الترتيب الـ 39، يعني تقليص الفجوة بينها وبين الصين ونظرائها.
من جهته، قال خافيير سالا أي مارتن، مؤسس مؤشر التنافسية العالمي، والبروفيسور في جامعة كولومبيا: "بالنسبة إلي، فإن الاهتمام بالنمو الاقتصادي مهمٌّ لتحسين الأوضاع والرفاهية حول العالم".
وأضاف: "يساعدنا تقرير التنافسية العالمي على فهم القوى المحرِّكة للنمو، ويتزامن إطلاق هذه النسخة من التقرير مع تباطؤ في الإنتاجية، التي تعتبر المحرك الأساسي للنمو المستقبلي".
وقد جاءت السعودية في المركز الـ 29 ضمن الدول الأكثر تنافسية في العالم، فيما جاءت الإمارات وقطر في المركزين 16 و18 على التوالي، وتصدرت سويسرا للعام الثامن على التوالي الترتيب بفارق ضئيل عن سنغافورة، والولايات المتحدة، اللتين جاءت بعدهما كلٌّ من هولندا، وألمانيا المتقدمة 4 مراتب خلال العامين الماضيين، في حين حلت السويد في المركز السادس، وجاءت المملكة المتحدة سابعاً متقدمة 3 مراتب، أما الاقتصادات الثلاثة الأخيرة في ترتيب العشر الأوائل، فكانت لليابان، وهونج كونج، وفنلندا، وقد تراجعت جميعها في الترتيب.
ويتضح بحسب التقرير بعض علامات التقارب في القدرة التنافسية بين أكبر الأسواق الناشئة في العالم، حيث إنه على الرغم من حلول الصين في المركز الـ 28، وتصدرها دول "البريكس" مجدداً، إلا أن التقدم الذي أحرزته الهند، التي تقدمت 16 مركزاً لتحل في الترتيب الـ 39، يعني تقليص الفجوة بينها وبين الصين ونظرائها.
من جهته، قال خافيير سالا أي مارتن، مؤسس مؤشر التنافسية العالمي، والبروفيسور في جامعة كولومبيا: "بالنسبة إلي، فإن الاهتمام بالنمو الاقتصادي مهمٌّ لتحسين الأوضاع والرفاهية حول العالم".
وأضاف: "يساعدنا تقرير التنافسية العالمي على فهم القوى المحرِّكة للنمو، ويتزامن إطلاق هذه النسخة من التقرير مع تباطؤ في الإنتاجية، التي تعتبر المحرك الأساسي للنمو المستقبلي".