يأتي اليوم العالمي للزهايمر في شهر سبتمبر من كل عام بهدف التعريف بالمرض، والتوعية به، والتواصل مع الجمعيات الوطنية لتعزيز دورها في تقديم الرعاية والدعم لمرضى الزهايمر وذويهم.
وتضامناً مع اليوم العالمي للزهايمر، واصلت الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر حملتها التوعوية تحت عنوان "فاذكروني"، ونظمت خلال هذا الأسبوع عديداً من الأنشطة ذات العلاقة بمرض الزهايمر، تضمنت محاضرات، وورش عمل في عدد من الجهات داخل مدينة الرياض بهدف تعريف المتلقي بأعراض مرض الزهايمر، وأساليب التعامل مع المصابين به، هذا بالإضافة إلى تعاونها مع مركز الملك سلمان الاجتماعي، الشريك الاستراتيجي الداعم، ما أثمر عن تنظيم الجمعية محاضرتين توعويتين أمس الثلاثاء، الأولى بعنوان "الوقاية من مرض الزهايمر – خطوات عملية نحو ذاكرة صحية"، وقدمها الدكتور متعب العتيبي البروفيسور المساعد واستشاري الطب النفسي لكبار السن واضطرابات الذاكرة والعضو في اللجنة العلمية بالجمعية، أما المحاضرة الثانية فكانت بعنوان "كيف نساعد مريض الزهايمر؟ خطوات بسيطة لبيئة آمنة وداعمة لمريض الزهايمر"، وألقتها الأستاذة بسمة العبدان المختصة في العلاج الوظيفي.
وضمن برامج التعاون مع الجهات الدبلوماسية والهيئات الدولية، تنظم الجمعية برنامج زيارة لمقر السفارة الكويتية في الرياض، حيث يتم عرض فيلم "آل زهايمر"، وكذلك لتسليط الضوء على خدمات الجمعية، والتعريف بإنجازاتها، ويشرِّف اللقاء السفير الكويتي الشيخ ثامر بن جابر الأحمد الصباح، والأميرة مضاوي بنت محمد
بن عبدالله بن عبدالرحمن، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية ورئيس اللجنة التنفيذية، والدكتور عبدالعزيز المقوشي، المشرف العام على المرحلة التأسيسية في الجمعية، والدكتورة حنان الأحمدي، عضو مجلس الشورى، عضو مجلس الإدارة، وعضو اللجنة التنفيذية في الجمعية.
جدير بالذكر، أن مرض الزهايمر تزداد نسبة المصابين به عاماً بعد عام، حيث يعاني نحو 35 مليون شخص في العالم منه، ومن المتوقع أن يرتفع هذا العدد إلى 115 مليوناً بحلول عام 2050 حسب تقديرات الجمعية الألمانية للزهايمر.
وتضامناً مع اليوم العالمي للزهايمر، واصلت الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر حملتها التوعوية تحت عنوان "فاذكروني"، ونظمت خلال هذا الأسبوع عديداً من الأنشطة ذات العلاقة بمرض الزهايمر، تضمنت محاضرات، وورش عمل في عدد من الجهات داخل مدينة الرياض بهدف تعريف المتلقي بأعراض مرض الزهايمر، وأساليب التعامل مع المصابين به، هذا بالإضافة إلى تعاونها مع مركز الملك سلمان الاجتماعي، الشريك الاستراتيجي الداعم، ما أثمر عن تنظيم الجمعية محاضرتين توعويتين أمس الثلاثاء، الأولى بعنوان "الوقاية من مرض الزهايمر – خطوات عملية نحو ذاكرة صحية"، وقدمها الدكتور متعب العتيبي البروفيسور المساعد واستشاري الطب النفسي لكبار السن واضطرابات الذاكرة والعضو في اللجنة العلمية بالجمعية، أما المحاضرة الثانية فكانت بعنوان "كيف نساعد مريض الزهايمر؟ خطوات بسيطة لبيئة آمنة وداعمة لمريض الزهايمر"، وألقتها الأستاذة بسمة العبدان المختصة في العلاج الوظيفي.
وضمن برامج التعاون مع الجهات الدبلوماسية والهيئات الدولية، تنظم الجمعية برنامج زيارة لمقر السفارة الكويتية في الرياض، حيث يتم عرض فيلم "آل زهايمر"، وكذلك لتسليط الضوء على خدمات الجمعية، والتعريف بإنجازاتها، ويشرِّف اللقاء السفير الكويتي الشيخ ثامر بن جابر الأحمد الصباح، والأميرة مضاوي بنت محمد
بن عبدالله بن عبدالرحمن، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية ورئيس اللجنة التنفيذية، والدكتور عبدالعزيز المقوشي، المشرف العام على المرحلة التأسيسية في الجمعية، والدكتورة حنان الأحمدي، عضو مجلس الشورى، عضو مجلس الإدارة، وعضو اللجنة التنفيذية في الجمعية.
جدير بالذكر، أن مرض الزهايمر تزداد نسبة المصابين به عاماً بعد عام، حيث يعاني نحو 35 مليون شخص في العالم منه، ومن المتوقع أن يرتفع هذا العدد إلى 115 مليوناً بحلول عام 2050 حسب تقديرات الجمعية الألمانية للزهايمر.