طالبت الحكومة المحلية الإسبانية وحكومة مدريد صاحب محل حلاقة بإنزال لوحة المحل الخاصة به لاعتبارها مسيئة واستفزازية للنساء، حيث جمعت اللوحة ثلاث صور: أولها لرجل كتب تحته "أنا أستطيع الدخول"، وإلى جانبها صورة لكلب كتب تحتها "وأنا أيضاً أستطيع الدخول"، وصورة ثالثة لامرأة كتب تحتها "أنا لا أستطيع".
وورد في التفاصيل التي ذكرتها صحيفة "الشرق الأوسط" أن رجلاً هولندياً يدعى "بوب فان دن هوك" افتتح محلاً للحلاقة، ووضع عليه لوحة تمنع دخول النساء، بينما تسمح للرجال والكلاب بذلك، وعندما تم سؤاله عن مشكلته مع النساء، اعترف بأن السبب في تعليقه لهذه اللوحة أن امرأة تعمل في حقوق الإنسان مرت من أمامه وسألته: "من أين أنت؟" وعندما أخبرها بأنه هولندي، قالت له: "عد إلى بلدك"، مما أثار استفزازه.
وعلى الرغم من المطالبات بإنزال اللوحة، إلا أنه أبى ذلك، وقال: أنا صاحب المحل، وأنا أضع شروط الدخول إليه.
وورد في التفاصيل التي ذكرتها صحيفة "الشرق الأوسط" أن رجلاً هولندياً يدعى "بوب فان دن هوك" افتتح محلاً للحلاقة، ووضع عليه لوحة تمنع دخول النساء، بينما تسمح للرجال والكلاب بذلك، وعندما تم سؤاله عن مشكلته مع النساء، اعترف بأن السبب في تعليقه لهذه اللوحة أن امرأة تعمل في حقوق الإنسان مرت من أمامه وسألته: "من أين أنت؟" وعندما أخبرها بأنه هولندي، قالت له: "عد إلى بلدك"، مما أثار استفزازه.
وعلى الرغم من المطالبات بإنزال اللوحة، إلا أنه أبى ذلك، وقال: أنا صاحب المحل، وأنا أضع شروط الدخول إليه.