على الرغم من أهمية سماعات الأذن التي يستخدمها عدد كبير من الناس لوقت طويل، إلا أن لها مخاطر كبيرة على الأذنين، وهو ما كشفه الدكتور إيريك فويغت من جامعة نيويورك في تقرير أوضح فيه أن الإفراط في استخدام سماعات الرأس وارتدائها فترات طويلة له آثار ضارة على الصحة، ومنها:
أولاً: فقدان السمع، حيث إن الإفراط في استخدام السماعات والتعرُّض إلى الصوت المباشر يؤدي إلى ضعف وفقدان السمع، لذا من الضروري عند استخدام سماعات الرأس أن يكون هناك فاصل بين أغنية وأخرى.
ثانياً: انسداد ممرات الهواء، فكما هو معروف فإن الاستماع إلى الموسيقى العالية يتطلب وضع سماعتَي الرأس مباشرة في قناتَي الأذنين، ما يمنع مرور الهواء إليهما، وكذلك يتكون شمع زائد فيهما عند الاستخدام غير المحدود لسماعتَي الرأس.
ثالثاً: استخدام السماعات يتطلب الخصوصية، فمن الأفضل عدم مشاركة سماعات الرأس مع أي شخص آخر، لأن ذلك يمكن أن يسبب عدوى بكتيرية، ومن الضروري التأكد من تعقيمها بعد الاستخدام.
رابعاً: الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة بشكل مستمر يمكن أن يتسبب في تخدير الأذنين، وإذا استمر ذلك لفترة طويلة فيمكن أن يؤدي إلى ضعف السمع الدائم.
أولاً: فقدان السمع، حيث إن الإفراط في استخدام السماعات والتعرُّض إلى الصوت المباشر يؤدي إلى ضعف وفقدان السمع، لذا من الضروري عند استخدام سماعات الرأس أن يكون هناك فاصل بين أغنية وأخرى.
ثانياً: انسداد ممرات الهواء، فكما هو معروف فإن الاستماع إلى الموسيقى العالية يتطلب وضع سماعتَي الرأس مباشرة في قناتَي الأذنين، ما يمنع مرور الهواء إليهما، وكذلك يتكون شمع زائد فيهما عند الاستخدام غير المحدود لسماعتَي الرأس.
ثالثاً: استخدام السماعات يتطلب الخصوصية، فمن الأفضل عدم مشاركة سماعات الرأس مع أي شخص آخر، لأن ذلك يمكن أن يسبب عدوى بكتيرية، ومن الضروري التأكد من تعقيمها بعد الاستخدام.
رابعاً: الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة بشكل مستمر يمكن أن يتسبب في تخدير الأذنين، وإذا استمر ذلك لفترة طويلة فيمكن أن يؤدي إلى ضعف السمع الدائم.