العرب المسافرون إلى جزيرة موريشيوس، الـ وجهة السياحية الممتازة، لتعدُّد نقاط الجذب فيها.، مدعوون إلى زيارة العناوين السياحية الآتية:
حديقة "موريشيوس" النباتية
تُعرف هذه الحديقة النباتيَّة الأقدم في نصف الكرة الجنوبي باسم "بامبليماوسيس" أيضًا، وهي تقرب من مدينة "بورت لويس". كان بيير بوافر شيَّدها في سنة 1767، فيما تغطِّي اليوم 37 هكتارًا. وتشتهر بزنابق الماء العملاقة، ومجموعة فريدة من 85 صنفًا من أشجار النخيل المستوردة من أمريكا الوسطى وآسيا وأفريقيا وجزر المحيط الهندي.
حديقة "شماريل"
في هذا المكان الاستثنائي والفريد من نوعه، يُمكن العثور على أرض طينيَّة من سبعة ألوان، حيث تتنوَّع ألوان الكثبان فيها بين الأحمر والبنِّي والبنفسجي والأخضر والأزرق والأرجواني والأصفر. العرب المسافرون إلى موريشيوس سيبهرون بالمشاهد في هذا العنوان، ولن يتوقَّفوا عن التقاط الصور.
جزيرة "أوكس سيرفس"
تُعرف هذه الجزيرة باسم "جزيرة الغزلان"، وتقرب من الساحل الشرقي لموريشيوس، بمنطقة "فلاك". وهي تشتهر بشواطئها الرمليَّة، وتُقدِّم لزائريها مروحةً من النشاطات الممتعة، كالسباحة والغطس، وهي الممتدَّة على حوالي مائة هكتار من الأراضي. إشارة إلى أنَّه تغيب الغزلان عن الجزيرة، أخيرًا.
جزيرة "أوكس أيجريتس"
جزيرة مرجانية صغيرة لا تتجاوز مساحتها 25 هكتارًا، قبالة سواحل مدينة "مابورج". نتيجة العمل الرائع الذي أنجزه "صندوق الحياة البريَّة"، هي أصبحت مثالًا عن الأمكنة التي تحترم المعايير الدولية في حماية الموارد الطبيعيَّة والأنواع المهدَّدة بالانقراض. وفي هذا الإطار، هناك عدد قليل من الطيور النادرة في العالم، بما في ذلك العاسوق والحمامة الوردية والسلحفاة العملاقة.
سوق "فلاك"
العرب المسافرون إلى موريشيوس لن يُفوِّتوا فرصة المرور بهذه السوق الأكبر في الهواء الطلق بالجزيرة، مع الإشارة إلى أن "فلاك" هي واحدة من القرى الأكثر أهميَّة في موريشيوس.