أوصلت بشرة فتاة سمراء شديدة السواد بشكل غريب وملفت إلى الشهرة والنجومية، حيث أصبحت عارضة أزياء محترفة.
وفي التفاصيل، فإن الفتاة السمراء وتدعى "ديوب" وهي من سنغالية، عانت منذ طفولتها من لون بشرتها، حيث تعرضت لسخرية الأصدقاء منها، ومن لون بشرتها الداكن والغريب، وباتوا يلقبونها بأبشع الألقاب مثل ابنة الليل و غيره من الألقاب المزعجة.
لكنها تحدت الجميع و وصلت للشهرة، إذ أن لون بشرتها شديد السواد جذب مصممي الأزياء إلى استغلال لونها و تطويره.
ووفقاً لـ"mbc"، قالت العارضة السمراء، في إحدى المقابلات: إنهم يقولون شتى الأسماء المزعجة حتى يصفوني بها، معتقدين أنني سوف أشعر بالسوء و عدم الثقة بسبب لون بشرتي، لكن في الحقيقة هذا ما دفعني لأتحداهم و أصبح مميزة عنهم.
أما الآن و بعد أن وصلت للشهرة، أصبح يتابع هذه العارضة السمراء التي تسكن حالياً في ولاية نيويورك الأمريكية، أكثر من 100 ألف شخص على صفحتها الشخصية في "انستغرام".
وفي التفاصيل، فإن الفتاة السمراء وتدعى "ديوب" وهي من سنغالية، عانت منذ طفولتها من لون بشرتها، حيث تعرضت لسخرية الأصدقاء منها، ومن لون بشرتها الداكن والغريب، وباتوا يلقبونها بأبشع الألقاب مثل ابنة الليل و غيره من الألقاب المزعجة.
لكنها تحدت الجميع و وصلت للشهرة، إذ أن لون بشرتها شديد السواد جذب مصممي الأزياء إلى استغلال لونها و تطويره.
ووفقاً لـ"mbc"، قالت العارضة السمراء، في إحدى المقابلات: إنهم يقولون شتى الأسماء المزعجة حتى يصفوني بها، معتقدين أنني سوف أشعر بالسوء و عدم الثقة بسبب لون بشرتي، لكن في الحقيقة هذا ما دفعني لأتحداهم و أصبح مميزة عنهم.
أما الآن و بعد أن وصلت للشهرة، أصبح يتابع هذه العارضة السمراء التي تسكن حالياً في ولاية نيويورك الأمريكية، أكثر من 100 ألف شخص على صفحتها الشخصية في "انستغرام".