تزامناً مع الاحتفال بيوم المعلم الذي يأتي كل عام في شهر أكتوبر، أطلقت عمادة شؤون الطلاب في جامعة الملك عبدالعزيز بالرياض، ممثلة في إدارة التطوع، مبادرة تحت شعار "أنتم فخر" تكريماً للمعلمين، بمشاركة 50 متطوعاً من الطلاب، وشملت الفصول الدراسية في الجامعة.
وصرح عميد شؤون الطلاب الدكتور عبدالمنعم الحياني، أن المبادرة هي أحد الأعمال التطوعية التي تنفذها العمادة خلال العام الدراسي الجاري، وتأتي بالتزامن مع اليوم العالمي للمعلم بهدف تقديم الشكر لكل المعلمين، والتأكيد على أهمية دورهم في نهضة الوطن والمساهمة في إعداد أجيال متمكنة وقادرة على المشاركة في التنمية والتقدم في شتى المجالات.
وقد زار الطلاب المشاركون في المبادرة هيئة أعضاء التدريس في الجامعة خلال إلقاء محاضراتهم العلمية في الفصول الدراسية، وقدموا الشكر لهم على جهودهم المخلصة، وكذلك هدايا تذكارية بهذه المناسبة. وفقاً لـ "الوكالات".
في ذات السياق، بارك المدير العام للتعليم في منطقة مكة المكرمة محمد بن مهدي الحارثي لـ ٣٠ ألف معلم ومعلمة في "تعليم مكة" يقودون أسمى رسالة عرفتها البشرية رسالة العلم، وقال: إن الارتقاء بالعملية التعليمية والتربوية هو واجب وطني كبير وهدف عظيم تتسابق لتحقيقه المؤسسات التنموية في العالم، لذا على المعلم في يومه هذا أن يتذكر قيمة دوره في البناء والارتقاء، ويعمل جاهداً على تطوير نفسه وتطويع كل أنواع المعارف التقنية والفكرية لصالح واجبه الوطني، وأن يسعى إلى تحقيق الرؤية الوطنية السعودية ٢٠٣٠ التي جاءت لخدمة تقدمه وتطوره التعليمي.
وصرح عميد شؤون الطلاب الدكتور عبدالمنعم الحياني، أن المبادرة هي أحد الأعمال التطوعية التي تنفذها العمادة خلال العام الدراسي الجاري، وتأتي بالتزامن مع اليوم العالمي للمعلم بهدف تقديم الشكر لكل المعلمين، والتأكيد على أهمية دورهم في نهضة الوطن والمساهمة في إعداد أجيال متمكنة وقادرة على المشاركة في التنمية والتقدم في شتى المجالات.
وقد زار الطلاب المشاركون في المبادرة هيئة أعضاء التدريس في الجامعة خلال إلقاء محاضراتهم العلمية في الفصول الدراسية، وقدموا الشكر لهم على جهودهم المخلصة، وكذلك هدايا تذكارية بهذه المناسبة. وفقاً لـ "الوكالات".
في ذات السياق، بارك المدير العام للتعليم في منطقة مكة المكرمة محمد بن مهدي الحارثي لـ ٣٠ ألف معلم ومعلمة في "تعليم مكة" يقودون أسمى رسالة عرفتها البشرية رسالة العلم، وقال: إن الارتقاء بالعملية التعليمية والتربوية هو واجب وطني كبير وهدف عظيم تتسابق لتحقيقه المؤسسات التنموية في العالم، لذا على المعلم في يومه هذا أن يتذكر قيمة دوره في البناء والارتقاء، ويعمل جاهداً على تطوير نفسه وتطويع كل أنواع المعارف التقنية والفكرية لصالح واجبه الوطني، وأن يسعى إلى تحقيق الرؤية الوطنية السعودية ٢٠٣٠ التي جاءت لخدمة تقدمه وتطوره التعليمي.