من المعروف أنه من الصعب على الإنسان ممارسة حياته الطبيعية في ظل إصابته بالقلق المفرط، وتختلف نسبة القلق من شخص إلى آخر، ومن إحدى تلك الحالات المصابة بأشد أنواع القلق، فتاة بريطانية تدعى إميلي، التي توقفت عن الخروج من المنزل لعامين مع الشعور بالكسل، والإصابة بنوبات هلع وخوف فضلاً عن البكاء المستمر، وفسر الأطباء حالتها بأنها مصابة بالقلق.
وقالت إميلي، (15 عاماً): حاولت القيام بالمهام اليومية الرئيسية الخاصة بي، ولكن لم أتمكن من ذلك، وعندما أجبرت نفسي على الذهاب إلى المدرسة، كان شعوري بالقلق مضاعفاً، خاصة عند إغلاق باب الفصل علينا. وذلك حسب صحيفة الجزيرة.
جدير بالذكر، أن القلق النفسي يعتبر حالة مرضية عندما يصبح المصاب غير قادر على السيطرة على مخاوفه من كثير من الأمور، ويؤثر ذلك في مجريات الحياة اليومية، وهناك بعض الأعراض الحسية للقلق النفسي، مثل التسارع في ضربات القلب، والتعرق، وارتعاش الأطراف، وقد تتفاقم هذه الأعراض لتؤدي إلى حدوث ما يُعرف بنوبات الذعر، وفي حالة إهمال علاج القلق النفسي فإن هذا المرض سينعكس سلباً على حياة المريض وصحته.
وقالت إميلي، (15 عاماً): حاولت القيام بالمهام اليومية الرئيسية الخاصة بي، ولكن لم أتمكن من ذلك، وعندما أجبرت نفسي على الذهاب إلى المدرسة، كان شعوري بالقلق مضاعفاً، خاصة عند إغلاق باب الفصل علينا. وذلك حسب صحيفة الجزيرة.
جدير بالذكر، أن القلق النفسي يعتبر حالة مرضية عندما يصبح المصاب غير قادر على السيطرة على مخاوفه من كثير من الأمور، ويؤثر ذلك في مجريات الحياة اليومية، وهناك بعض الأعراض الحسية للقلق النفسي، مثل التسارع في ضربات القلب، والتعرق، وارتعاش الأطراف، وقد تتفاقم هذه الأعراض لتؤدي إلى حدوث ما يُعرف بنوبات الذعر، وفي حالة إهمال علاج القلق النفسي فإن هذا المرض سينعكس سلباً على حياة المريض وصحته.