يشهد العالم حملات توعوية عدة بالأمراض النفسية، تزامناً مع اليوم العالمي للصحة النفسية، الذي يصادف العاشر من شهر أكتوبر من كل عام، ويهدف هذا اليوم إلى تعريف الناس بمخاطر التوتر النفسي والأمراض النفسية، ودعم الجهود التي تستهدف مساعدة أي مريض يعاني من تدهور صحته العقلية، وتقديم الإسعافات إليه حتى يتوفر العلاج المطلوب، أو حل الأزمة التي يمر بها، وتؤثر سلباً على صحته النفسية.
في إطار ذلك، كشفت الإدارة النفسية والاجتماعية في وزارة الصحة إحصاءات تبين أن عدد المصابين بالاضطرابات العصبية والأمراض المرتبطة بالاكتئاب خلال العام الهجري 1436هـ، بلغ 54 ألفاً و622 مصاباً ما بين إصابات جديدة، أو مترددة، أو منوَّمة، أو مراجعة لعيادات وأقسام الصحة النفسية في الوزارة.
وتشمل هذه الأرقام المصابين الذين يراجعون الأقسام النفسية في مستشفيات الوزارة فقط غير الذين يتحملون كلفة العلاج النفسي في العيادات الخاصة نظراً لرفض شركات التأمين تغطية كلفة الدخول إلى الطبيب النفسي التي تصل إلى 800 ريال للمرة الواحدة، فضلاً عن أدوية العلاج النفسي مرتفعة الثمن التي يتراوح سعرها ما بين 100 إلى 700 ريال للصنف الواحد.
في إطار ذلك، كشفت الإدارة النفسية والاجتماعية في وزارة الصحة إحصاءات تبين أن عدد المصابين بالاضطرابات العصبية والأمراض المرتبطة بالاكتئاب خلال العام الهجري 1436هـ، بلغ 54 ألفاً و622 مصاباً ما بين إصابات جديدة، أو مترددة، أو منوَّمة، أو مراجعة لعيادات وأقسام الصحة النفسية في الوزارة.
وتشمل هذه الأرقام المصابين الذين يراجعون الأقسام النفسية في مستشفيات الوزارة فقط غير الذين يتحملون كلفة العلاج النفسي في العيادات الخاصة نظراً لرفض شركات التأمين تغطية كلفة الدخول إلى الطبيب النفسي التي تصل إلى 800 ريال للمرة الواحدة، فضلاً عن أدوية العلاج النفسي مرتفعة الثمن التي يتراوح سعرها ما بين 100 إلى 700 ريال للصنف الواحد.