ضمن برنامج "داعم" المحفز لطلاب الدراسات العليا، وتشجيع وتقدير الإسهامات البارزة والرائدة في مجال البحث التاريخي من أبناء الدراسات العليا السعوديين وأبناء مجلس التعاون الخليجي، أعلنت الأمانة العامة لجائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية في دارة الملك عبدالعزيز عن بدء الترشيح للجائزة والمنحة في دورتها السابعة، وينتهي الترشيح نهاية شهر صفر 1438هـ.
وتعد جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز للدراسات العليا في تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها جائزة تقديرية تمنح باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز راعي كرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز للدراسات التاريخية والحضارية للجزيرة العربية.
من جانبها، دعت الدارة المؤسسات العلمية والجامعات إلى ترشيح الباحثين والباحثات في فروع الجائزة الخمسة والمنح العشرة ممن تنطبق عليهم شروط الجائزة والمنح التي أقرتها الهيئة، وذلك خلال مدة الترشيح، حيث تنقسم فروع الجائزة والمنحة التي تمنح للباحثين الأفراد من الأحياء فقط إلى خمسة فروع، وهي:
الفرع الأول: الجائزة التقديرية للمتميزين في دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية.
الفرع الثاني: الجائزة التقديرية للمتميزين في دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية.
الفرع الثالث: جائزة الرسائل العلمية وتنقسم إلى جائزتين: رسائل الدكتوراه، رسائل الماجستير.
الفرع الرابع: جائزة المقالة العلمية.
الفرع الخامس: جائزة الترجمة.
أما القسم الثاني من الجائزة والمنحة فهو المنح العلمية لدعم البحوث والدراسات ذات العلاقة باهتمامات الجائزة وتخصصاتها، وعددها عشر منح بحثية.
وكانت الأمانة العامة لجائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية قد حددت عدداً من الشروط الخاصة لترشيح الأعمال المؤلفة والمحققة والمترجمة باللغة العربية أو بغيرها من اللغات مما هو داخل في اختصاص الجائزة، واشتملت على أن لا يكون العمل المرشح للجائزة مستلاً من رسالة علمية أو بحث أو كتاب للباحث، وأن لا يفوز باحث بالجائزة في فرعين في دورة واحدة، وأن لا يجمع في دورة واحدة بين الفوز بجائزة ومنحة بحثية.
وتعد جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز للدراسات العليا في تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها جائزة تقديرية تمنح باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز راعي كرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز للدراسات التاريخية والحضارية للجزيرة العربية.
من جانبها، دعت الدارة المؤسسات العلمية والجامعات إلى ترشيح الباحثين والباحثات في فروع الجائزة الخمسة والمنح العشرة ممن تنطبق عليهم شروط الجائزة والمنح التي أقرتها الهيئة، وذلك خلال مدة الترشيح، حيث تنقسم فروع الجائزة والمنحة التي تمنح للباحثين الأفراد من الأحياء فقط إلى خمسة فروع، وهي:
الفرع الأول: الجائزة التقديرية للمتميزين في دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية.
الفرع الثاني: الجائزة التقديرية للمتميزين في دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية.
الفرع الثالث: جائزة الرسائل العلمية وتنقسم إلى جائزتين: رسائل الدكتوراه، رسائل الماجستير.
الفرع الرابع: جائزة المقالة العلمية.
الفرع الخامس: جائزة الترجمة.
أما القسم الثاني من الجائزة والمنحة فهو المنح العلمية لدعم البحوث والدراسات ذات العلاقة باهتمامات الجائزة وتخصصاتها، وعددها عشر منح بحثية.
وكانت الأمانة العامة لجائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية قد حددت عدداً من الشروط الخاصة لترشيح الأعمال المؤلفة والمحققة والمترجمة باللغة العربية أو بغيرها من اللغات مما هو داخل في اختصاص الجائزة، واشتملت على أن لا يكون العمل المرشح للجائزة مستلاً من رسالة علمية أو بحث أو كتاب للباحث، وأن لا يفوز باحث بالجائزة في فرعين في دورة واحدة، وأن لا يجمع في دورة واحدة بين الفوز بجائزة ومنحة بحثية.