تبدأ محكمة الأسرة في مدينة نصر، اليوم الثلاثاء، الجلسة الأولى للنظر في دعوى الخلع المقامة من الفنانة روبي ضدّ زوجها المخرج سامح عبدالعزيز.
ووفقاً لقانون الإجراءات، سيعرض القاضي الصلح على الطرفين ويشكّل لجنة من الخبراء لكتابة تقرير ومحاولة التوفيق بين روبي وزوجها، على أن تقدّم تقريرها للمحكمة خلال 45 يوماً، سواء بالصلح أو الطلاق بالتراضي أو استمرار الدعوى.
روبي ستبدأ الدعوى رسمياً تمهيداً لتقديم دعوى جديدة تخصّ نفقة الصغيرة "طيبة"، علماً بأنها باغتت الجميع وأعلنت طلب الطلاق خلعاً بعد أزمة عائلية كبيرة، لم تكشف عن أسبابها، وغادرت منزل الزوجية بالفعل.
وقالت في الدعوى إنها تزوجت المخرج سامح عبدالعزيز بموجب عقد شرعي في شهر سبتمبر 2014، وعاشرها معاشرة الأزواج، وأنجبت منه الطفلة طيبة، ثم نشبت بينهما خلافات يستحيل معها استمرار العشرة، وأنها تبغض الحياة الزوجية وتخاف ألا تقيم حدود الله معه؛ وهو نصّ مكرّر في كلّ دعاوى الخلع، وفقاً للقانون المصري.
روبي لن تحضر جلسة اليوم على الأرجح، وأمامها 45 يوماً فقط للتصالح، وبعدها سيكون لزاماً عليها حضور جلسات المحكمة شخصياً لمرتين على الأقلّ؛ الأولى تعلن فيها بنفسها، وبصوتها، أنها تبغض الحياة الزوجية وتخاف ألا تقيم حدود الله مع زوجها، والثانية لردّ مقدّم الصداق، بينما لم يعرف بعد موقف المخرج سامح عبد العزيز الذي يرفض تماماً التطرّق لحياته الخاصّة، ويكتفي بنشر صور في أوقات متفرقة مع الصغيرة طيبة.
ووفقاً لقانون الإجراءات، سيعرض القاضي الصلح على الطرفين ويشكّل لجنة من الخبراء لكتابة تقرير ومحاولة التوفيق بين روبي وزوجها، على أن تقدّم تقريرها للمحكمة خلال 45 يوماً، سواء بالصلح أو الطلاق بالتراضي أو استمرار الدعوى.
روبي ستبدأ الدعوى رسمياً تمهيداً لتقديم دعوى جديدة تخصّ نفقة الصغيرة "طيبة"، علماً بأنها باغتت الجميع وأعلنت طلب الطلاق خلعاً بعد أزمة عائلية كبيرة، لم تكشف عن أسبابها، وغادرت منزل الزوجية بالفعل.
وقالت في الدعوى إنها تزوجت المخرج سامح عبدالعزيز بموجب عقد شرعي في شهر سبتمبر 2014، وعاشرها معاشرة الأزواج، وأنجبت منه الطفلة طيبة، ثم نشبت بينهما خلافات يستحيل معها استمرار العشرة، وأنها تبغض الحياة الزوجية وتخاف ألا تقيم حدود الله معه؛ وهو نصّ مكرّر في كلّ دعاوى الخلع، وفقاً للقانون المصري.
روبي لن تحضر جلسة اليوم على الأرجح، وأمامها 45 يوماً فقط للتصالح، وبعدها سيكون لزاماً عليها حضور جلسات المحكمة شخصياً لمرتين على الأقلّ؛ الأولى تعلن فيها بنفسها، وبصوتها، أنها تبغض الحياة الزوجية وتخاف ألا تقيم حدود الله مع زوجها، والثانية لردّ مقدّم الصداق، بينما لم يعرف بعد موقف المخرج سامح عبد العزيز الذي يرفض تماماً التطرّق لحياته الخاصّة، ويكتفي بنشر صور في أوقات متفرقة مع الصغيرة طيبة.