وتستمر فعاليات أسبوع الفيلم الصيني بثاني أيامه، والذي تنظمه نقابة الفنانين الأردنيين بالتعاون مع السفارة الصينية بالأردن، والذي يقام بالمركز الثقافي الملكي بالعاصمة عمان.
وضمن فعاليات اليوم الثاني تم عرض الفيلم الصيني الروائي «حفلة الزفاف بالريف»، الذي يعرض شكل الزفاف التقليدي بالصين، رغم ابتعاد أهل العاصمة بكين عن الريف وعن عاداته، وذلك بقالب روائي لا يخلو من الكوميديا والدراما معاً.
«زفاف الريف» وروح النهر الأصفر تعبر خلاله
يعرض العمل قصة الشاب «شياو يونغ فانغ»، الذي نشأ في الريف وتزوج بفتاة من «بكين» اسمها «فنغ منغ بان»، ويحدث خلاف بين الأسرتين حول مكان إقامة حفلة الزفاف، حيث يرغب أبو العريس في إتمام زواج ابنه في الريف بشكل مفعم بالصخب والحياة، من أجل رد الجميل إلى أهل الريف الذين كانوا يساعدونه على تربية ابنه، بينما تصر أم العروس على إقامة حفلة فاخرة في بكين لكي تتفاخر بها أمام زوجها الأسبق.
وفي يوم من الأيام وصلت أم العروس بالصدفة إلى الريف الذي تعيش فيه أسرة «شياو»، حيث تأثرت بشدة بالتغيرات الهائلة التي شهدها الريف حالياً، فتنازلت أخيراً عن رأيها السابق في الريف، ودعت كل أهلها وأصدقائها إلى مشاركتها السعادة بحفلة زفاف ابنتها.
وضمن فعاليات اليوم الثاني تم عرض الفيلم الصيني الروائي «حفلة الزفاف بالريف»، الذي يعرض شكل الزفاف التقليدي بالصين، رغم ابتعاد أهل العاصمة بكين عن الريف وعن عاداته، وذلك بقالب روائي لا يخلو من الكوميديا والدراما معاً.
«زفاف الريف» وروح النهر الأصفر تعبر خلاله
يعرض العمل قصة الشاب «شياو يونغ فانغ»، الذي نشأ في الريف وتزوج بفتاة من «بكين» اسمها «فنغ منغ بان»، ويحدث خلاف بين الأسرتين حول مكان إقامة حفلة الزفاف، حيث يرغب أبو العريس في إتمام زواج ابنه في الريف بشكل مفعم بالصخب والحياة، من أجل رد الجميل إلى أهل الريف الذين كانوا يساعدونه على تربية ابنه، بينما تصر أم العروس على إقامة حفلة فاخرة في بكين لكي تتفاخر بها أمام زوجها الأسبق.
وفي يوم من الأيام وصلت أم العروس بالصدفة إلى الريف الذي تعيش فيه أسرة «شياو»، حيث تأثرت بشدة بالتغيرات الهائلة التي شهدها الريف حالياً، فتنازلت أخيراً عن رأيها السابق في الريف، ودعت كل أهلها وأصدقائها إلى مشاركتها السعادة بحفلة زفاف ابنتها.