بعد مسلسل من التشويق والتشكيك في عدد من أسماء بنات تلفزيون الواقع في فرنسا، وظهور فيديو لإحدى الفرنسيات تدّعي أنّها لن تقول الحقيقة إلا بعد حكم المحكمة، ظهر المدوّن الفرنسي جيمستار ليقدّم شهادة إحدى ممثلات برامج الواقع وتدعى "ناديج لاكروا"، كانت قد تعرّفت إلى سعد المجرد لأوّل مرّة خلال سهرة في فندق "انتركنتننتال" في باريس، بعد سهرة مع الأصدقاء تناولوا خلالها العشاء في أحد مطاعم فرنسا.
وقالت لاكروا في فيديو مسجّل، إنّ سعد كان لطيفاً وقدّم نفسه على أنّه مطرب، وأطلعهم على بعض أغانيه عبر هاتفه المحمول.
وقالت إنّه كانت برفقته فتاة فرنسية شقراء تدعى لورا، وهو الاسم الذي كشفه المدوّن الفرنسي بشكل حصري حسب مصادر مقرّبة من التحقيق القضائي.
وقالت لاكروا إنّ المجرد والفتاة كانا في غاية الانسجام والوئام، وبعدها توجّها إلى حيث يقيم في فندق الماريوت.
وتابعت ناديج "لا أدري سرّ هذه الضجة التي أخذت أبعاداً كبرى . لم أعرف سعد المغنّي سوى تلك الليلة ولا أصدّق ما يُحكى عنه، كانت الفتاة تبدو سعيدةً ومرتاحةً لكنّي لا أعرف ما الذي حصل في الفندق لأنّي لم أكن هناك".
فهل تكون لورا هي الفتاة المعنية بالقضية؟ وهل هي فعلاً من مضيفات الماريوت كما أخبرتنا بعض المصادر من باريس؟ أم أن لسعد علاقة سابقة بها؟
شاهدوا الفيديو الذي نشره المدوّن الفرنسي