بتنظيم من السفارة الأميركية في عمان، قدمت الفنانة الأمريكية اللاتينية جينا تشافيز وفرقتها، وبالتعاون مع الأوركسترا الوطنية الأردنية حفلاً موسيقياً على مسرح مدرسة "ترسانطة" في حبل اللويبدة بالعاصمة الأردنية عمان.
الفرح اللاتيني على جدران عمان القديمة..
وقدمت تشافيز وفرقتها مجموعة من الأغاني الفولكلورية باللغتين الإنجليزية والإسبانية، والتي تميزت بإيقاعات الموسيقى اللاتينية الراقصة، ما نشر حالة من الفرح والرقص بين الحضور.
وشارك موسيقيو الأوركسترا الوطنية آلاء التكروري على آله الـ"فلوت"، ويعرب سميرات على آلة "الكمان"، و علي شوقي على آلة الـ"كلارينيت"، عبر مزج تراث بلاد الشام الموسيقي والأردني تحديداً مع إيقاعات الموسيقيى اللاتينية لتشافيز وفرقتها، فغنت تشافيز أغانٍ مثل "يا الأسمر اللون" و"لما بدا يتثنى".
وكان المؤلف الموسيقي الأردني طارق الجندي، قد أعطى جينا تشافيز وفرقتها، ورشة عمل حول الموسيقى والمقامات والإيقاعات العربية، قبل عدة أيام من الحفل، حتى تتمكن الفرقة من مزج موسيقاها اللاتينية بالعربية.
جينا تشافيز ومشروعها..
وهي مغنية وكاتبة أغان فولكلورية أمريكية تغني باللغتين الإنجليزية والإسبانية، وتمزج بين التراث الموسيقي للأمريكيتين الشمالية والجنوبية بعمق ورقيّ، آخر إصداراتها المستقلة كان ألبوم ( Up.Rooted) ويتكون من مجموعة شغوفة من الأغاني باللغتين، حيث خلطت الفولكلور الممزوج بالمهارات الصوتية الديناميكية والتعليقات الاجتماعية الحادة.
حصلت من خلال أغنيتها (Siete-D) على الجائزة الكبرى في مسابقة "جون لينين" لكتابة الأغاني في العام 2014 وهي خليط من موسيقى الروك والكومبيا والراب تعبر عن مسرات ومخاطر السلفادور التي كانت تشاهدها من نافذة الحافلة رقم 7 التي كانت تستقلها أثناء عملها كمتطوعة هناك في العام 2010.
جوائز ومشاركات لتشافيز..
ومع فرقتها المكونة من ستة عازفين، استطاعت تشافيز أن تصنع لها مكانا لافتا في مدينة "أوستن" الأمريكية، والتي تسمى عاصمة الموسيقى الحية، حيث نالت جائزة أوستن للموسيقى ثماني مرات.
ونالت جينا وفرقتها بالعام 2015 معظم الجوائز الموسيقية المهمة ومنها موسيقي العام، وألبوم العام عن ألبوم (Up.Rooted)، وأغنية العام عن أغنية (Siete-D)، وأفضل فرقة للموسيقى اللاتينية، وجائزة "إسميه بيريرا" لاستخدام الموسيقى في التعليم والنشاط المجتمعي. وفي العام 2013 قدمت الفرقة عرضا أمام نجم الروك اللاتيني (Juanes) كإحدى تسعة فرق تم اختيارها لتمثل كل أمريكا في مسابقة (Dewaristas).
الفرح اللاتيني على جدران عمان القديمة..
وقدمت تشافيز وفرقتها مجموعة من الأغاني الفولكلورية باللغتين الإنجليزية والإسبانية، والتي تميزت بإيقاعات الموسيقى اللاتينية الراقصة، ما نشر حالة من الفرح والرقص بين الحضور.
وشارك موسيقيو الأوركسترا الوطنية آلاء التكروري على آله الـ"فلوت"، ويعرب سميرات على آلة "الكمان"، و علي شوقي على آلة الـ"كلارينيت"، عبر مزج تراث بلاد الشام الموسيقي والأردني تحديداً مع إيقاعات الموسيقيى اللاتينية لتشافيز وفرقتها، فغنت تشافيز أغانٍ مثل "يا الأسمر اللون" و"لما بدا يتثنى".
وكان المؤلف الموسيقي الأردني طارق الجندي، قد أعطى جينا تشافيز وفرقتها، ورشة عمل حول الموسيقى والمقامات والإيقاعات العربية، قبل عدة أيام من الحفل، حتى تتمكن الفرقة من مزج موسيقاها اللاتينية بالعربية.
جينا تشافيز ومشروعها..
وهي مغنية وكاتبة أغان فولكلورية أمريكية تغني باللغتين الإنجليزية والإسبانية، وتمزج بين التراث الموسيقي للأمريكيتين الشمالية والجنوبية بعمق ورقيّ، آخر إصداراتها المستقلة كان ألبوم ( Up.Rooted) ويتكون من مجموعة شغوفة من الأغاني باللغتين، حيث خلطت الفولكلور الممزوج بالمهارات الصوتية الديناميكية والتعليقات الاجتماعية الحادة.
حصلت من خلال أغنيتها (Siete-D) على الجائزة الكبرى في مسابقة "جون لينين" لكتابة الأغاني في العام 2014 وهي خليط من موسيقى الروك والكومبيا والراب تعبر عن مسرات ومخاطر السلفادور التي كانت تشاهدها من نافذة الحافلة رقم 7 التي كانت تستقلها أثناء عملها كمتطوعة هناك في العام 2010.
جوائز ومشاركات لتشافيز..
ومع فرقتها المكونة من ستة عازفين، استطاعت تشافيز أن تصنع لها مكانا لافتا في مدينة "أوستن" الأمريكية، والتي تسمى عاصمة الموسيقى الحية، حيث نالت جائزة أوستن للموسيقى ثماني مرات.
ونالت جينا وفرقتها بالعام 2015 معظم الجوائز الموسيقية المهمة ومنها موسيقي العام، وألبوم العام عن ألبوم (Up.Rooted)، وأغنية العام عن أغنية (Siete-D)، وأفضل فرقة للموسيقى اللاتينية، وجائزة "إسميه بيريرا" لاستخدام الموسيقى في التعليم والنشاط المجتمعي. وفي العام 2013 قدمت الفرقة عرضا أمام نجم الروك اللاتيني (Juanes) كإحدى تسعة فرق تم اختيارها لتمثل كل أمريكا في مسابقة (Dewaristas).