تمطرنا يومياً مختلف المواقع خاصة العربية بالأخبار غير المؤكدة والفرضيات حول ما وقع ليلة الأربعاء 28 أكتوبر، وحول حيثيات القضية منذ إلقاء القبض على الفنان سعد المجرد، وقرار قاضي الحريات إيداعه الحبس الاحتياطي بانتظار إنهاء التحقيق وتحديد تاريخ محاكمته.
ومنذ يوم أمس تتداول مختلف المواقع خبر هروب الفتاة التي اتهمت سعد باغتصابها من باريس متوجهة إلى مدينة نيس جنوب فرنسا، وإلغاء جلسة اليوم التي كان من المقرر أن يقابل خلالها سعد هذه الفتاة.
الغريب في الأمر هو الكتمان التام الذي يكتنف هذه القضية، وعدم صدور أية تأكيدات أو نفي لكل الأخبار التي تتداولها مختلف المواقع التي أخذت أبعاداً خطيرة وأساءت بسمعة الفنان.
فلماذا هذا التكتم؟ وهل هو في صالح الفنان؟
ومنذ يوم أمس تتداول مختلف المواقع خبر هروب الفتاة التي اتهمت سعد باغتصابها من باريس متوجهة إلى مدينة نيس جنوب فرنسا، وإلغاء جلسة اليوم التي كان من المقرر أن يقابل خلالها سعد هذه الفتاة.
الغريب في الأمر هو الكتمان التام الذي يكتنف هذه القضية، وعدم صدور أية تأكيدات أو نفي لكل الأخبار التي تتداولها مختلف المواقع التي أخذت أبعاداً خطيرة وأساءت بسمعة الفنان.
فلماذا هذا التكتم؟ وهل هو في صالح الفنان؟