تحت رعاية وزير الثقافة الأردني نبيه شقم، وبحضور أمين وزارة الثقافة مأمون التلهوني، ونقيب الفنانين ساري الأسعد، ومدير المهرجان محمد الضمور، وبتواجد مميز لأمين وزارة الثقافة الكويتية، وعدد كبير من الفنانين والإعلاميين من مختلف الدول العربية، تم افتتاح مهرجان الأردن المسرحي بدورته الثالثة والعشرين، بالمركز الثقافي الملكي، في العاصمة الأردنية عمان.
وعلى أنغام الفلكلور الأردني، ولأجواء كبيرة من الفرح والرقص، افتتحت فرقة فرسان البادية للفنون والتراث، بساحة المرز الثقافي الخارجية، وتفاعل معه الحاضرون والفنانون.
وقدمت حفل الإفتتاح الإعلامية الإردنية لارا طماش، التي رحبت بضيوف الأردن من الدول العربية الشقيقة.
وذكّر وزير الثقافة شقم، بتاريخ المسرح الأردني الراسخ، والذي يعتبر من عمر تأسيس البلاد نفسها، كما أن جذوره ضاربة أكثر بالتاريخ العربي والروماني واليوناني، الذي ضمّ العديد من الشعراء والفلاسفة، مؤكداً على البعد الحضاري والإنساني خاصة بمجالات الثقافة والفن، هم ما يصنع تاريخ الأمم وأهميتها.
وكان نقيب الفنانين الأردنيين الأسعد، قد استهل الإفتتاح بكلمة طرح فيها الكثير من الأسئلة على الإعلاميين العرب، حول مصير الفنون المسرحية بالوطن العربي، وهل تلبي طموحات الشعوب الجمالية والإنسانية، ومدى جودة هذه الأعمال التي تقدم على مسارحنا.
وكرم وزير الثقافة ونقيب الفنانين ومدير المهرجان، الفنانين الأردنيين، هشام الهنيدي، وباسم الدلقموني، عن جهودهما التي بذلاها في حياتهما الفنية، وما قدماه من أعمال كانت فارقة بتاريخ الفن الأردني.
واختتمت فعاليات افتتاح الدورة الثالثة والعشرين من مهرجان الأردن المسرحي، بفيديو توثيقي للأعمال المسرحية المشاركة، والتي تقدمها الدول المشاركة بكل من "السعودية، والإمارات، الكويت، سلطنة عُمان، العراق، فلسطين، مصر، والدولة المستضيفة الأردن".
ويستضيف المهرجان الذي يستمر لعشرة أيام متواصلة من 14 – 24 من الشهر تشرين الأول/ نوفمبر الجاري، كلاً من الفنانين العرب، مائسة الصبيحي من السعودية، أحمد بو رحيمة من الإمارات، سميرة البارودي من لبنان، ومحمود أبو العباس من العراق.
وعلى أنغام الفلكلور الأردني، ولأجواء كبيرة من الفرح والرقص، افتتحت فرقة فرسان البادية للفنون والتراث، بساحة المرز الثقافي الخارجية، وتفاعل معه الحاضرون والفنانون.
وقدمت حفل الإفتتاح الإعلامية الإردنية لارا طماش، التي رحبت بضيوف الأردن من الدول العربية الشقيقة.
وذكّر وزير الثقافة شقم، بتاريخ المسرح الأردني الراسخ، والذي يعتبر من عمر تأسيس البلاد نفسها، كما أن جذوره ضاربة أكثر بالتاريخ العربي والروماني واليوناني، الذي ضمّ العديد من الشعراء والفلاسفة، مؤكداً على البعد الحضاري والإنساني خاصة بمجالات الثقافة والفن، هم ما يصنع تاريخ الأمم وأهميتها.
وكان نقيب الفنانين الأردنيين الأسعد، قد استهل الإفتتاح بكلمة طرح فيها الكثير من الأسئلة على الإعلاميين العرب، حول مصير الفنون المسرحية بالوطن العربي، وهل تلبي طموحات الشعوب الجمالية والإنسانية، ومدى جودة هذه الأعمال التي تقدم على مسارحنا.
وكرم وزير الثقافة ونقيب الفنانين ومدير المهرجان، الفنانين الأردنيين، هشام الهنيدي، وباسم الدلقموني، عن جهودهما التي بذلاها في حياتهما الفنية، وما قدماه من أعمال كانت فارقة بتاريخ الفن الأردني.
واختتمت فعاليات افتتاح الدورة الثالثة والعشرين من مهرجان الأردن المسرحي، بفيديو توثيقي للأعمال المسرحية المشاركة، والتي تقدمها الدول المشاركة بكل من "السعودية، والإمارات، الكويت، سلطنة عُمان، العراق، فلسطين، مصر، والدولة المستضيفة الأردن".
ويستضيف المهرجان الذي يستمر لعشرة أيام متواصلة من 14 – 24 من الشهر تشرين الأول/ نوفمبر الجاري، كلاً من الفنانين العرب، مائسة الصبيحي من السعودية، أحمد بو رحيمة من الإمارات، سميرة البارودي من لبنان، ومحمود أبو العباس من العراق.