شهدت مدينة صبيا في جازان بالسعودية حادثة تقشعر لها الأبدان، حيت تم العثور على جثة مواطنة محروقة فوق سطح منزلها، وإلى جانبها علبة بنزين وكبريت!
وفي التفاصيل، تحقق الجهات الأمنية في شرطة منطقة جازان في حادثة وفاة معلمة سعودية في العقد الخامس من عمرها حرقاً بمادة البنزين على سطح منزلها الكائن في إحدى القرى التابعة لمحافظة صبيا.
وأكدت مصادر أمنية أن الجثة، التي تم اكتشافها في سطح منزل بحي القحلة في محافظة صبيا، تعود لمديرة مدرسة متقاعدة، وقد وُجِدَت إلى جوارها علبة تحتوي على البنزين، وعلبة كبريت، ولم يتضح بعد للجهات الأمنية ما إذا كانت قد انتحرت، أم قُتلت.
وبيَّنت المصادر أن فرقاً أمنية من الشرطة والبحث والتحريات والأدلة الجنائية انتقلت إلى الموقع لاتخاذ الإجراءات اللازمة، ورفع البصمات، وإجراء الكشف المبدئي من قِبل الطبيب الشرعي على السيدة المتوفاة قبل إيداع جثمانها داخل ثلاجة الموتى في أحد المستشفيات. بحسب "الوكالات".
وأشارت إلى أن المعلمة، التي توفيت حرقاً، متزوجة لكن زوجها يعمل خارج منطقة جازان، كما أن ابنها لم يكن موجوداً في المنزل أثناء وقوع الحادثة.
وأضافت المصادر أنه بالبحث والسؤال عن السيدة عُرِفَ عنها أنها كانت محبوبة من جميع طالباتها وزميلاتها، وقد تسبب خبر وفاتها بصدمة كبيرة للوسط التعليمي في صبيا.
وفي التفاصيل، تحقق الجهات الأمنية في شرطة منطقة جازان في حادثة وفاة معلمة سعودية في العقد الخامس من عمرها حرقاً بمادة البنزين على سطح منزلها الكائن في إحدى القرى التابعة لمحافظة صبيا.
وأكدت مصادر أمنية أن الجثة، التي تم اكتشافها في سطح منزل بحي القحلة في محافظة صبيا، تعود لمديرة مدرسة متقاعدة، وقد وُجِدَت إلى جوارها علبة تحتوي على البنزين، وعلبة كبريت، ولم يتضح بعد للجهات الأمنية ما إذا كانت قد انتحرت، أم قُتلت.
وبيَّنت المصادر أن فرقاً أمنية من الشرطة والبحث والتحريات والأدلة الجنائية انتقلت إلى الموقع لاتخاذ الإجراءات اللازمة، ورفع البصمات، وإجراء الكشف المبدئي من قِبل الطبيب الشرعي على السيدة المتوفاة قبل إيداع جثمانها داخل ثلاجة الموتى في أحد المستشفيات. بحسب "الوكالات".
وأشارت إلى أن المعلمة، التي توفيت حرقاً، متزوجة لكن زوجها يعمل خارج منطقة جازان، كما أن ابنها لم يكن موجوداً في المنزل أثناء وقوع الحادثة.
وأضافت المصادر أنه بالبحث والسؤال عن السيدة عُرِفَ عنها أنها كانت محبوبة من جميع طالباتها وزميلاتها، وقد تسبب خبر وفاتها بصدمة كبيرة للوسط التعليمي في صبيا.