عادت بشائر الأمل والسعادة لتدخل على قلب أسرة فلسطينية تألمت لوفاة طفلها بعد معاناته مع مرض السرطان الذي أهلك جسده الصغير، وأثناء استعداد الأسرة للقيام بتجهيز الطفل إلى مثواه الأخير، كانت إرادة الله سابقة، ليتم الكشف أن الطفل مازال حياً وقلبه ينبض بعد أن فوجئ المصلون عليه بتحركه داخل النعش.
وفي التفاصيل، أُصيب عشرات الفلسطينيين، بحالة من الذهول بعد عودة الحياة إلى طفل أثناء صلاة الجنازة عليه، بعد أن استعدوا لدفنه في إحدى مقابر مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
وقال المركز الفلسطيني للإعلام: إن الطفل حمادة فوجو، والذي يبلغ من العمر "6 سنوات"، ويعاني من مرض السرطان، وأُعلن عن وفاته أن أمس الثلاثاء، لم يمت ،وأضاف: فوجئ المواطنون بتحرك الطفل فوجو أثناء صلاة الجنازة عليه استعداداً لدفنه
وفي التفاصيل، أُصيب عشرات الفلسطينيين، بحالة من الذهول بعد عودة الحياة إلى طفل أثناء صلاة الجنازة عليه، بعد أن استعدوا لدفنه في إحدى مقابر مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
وقال المركز الفلسطيني للإعلام: إن الطفل حمادة فوجو، والذي يبلغ من العمر "6 سنوات"، ويعاني من مرض السرطان، وأُعلن عن وفاته أن أمس الثلاثاء، لم يمت ،وأضاف: فوجئ المواطنون بتحرك الطفل فوجو أثناء صلاة الجنازة عليه استعداداً لدفنه
