تعكف الجهات المختصة في السعودية على معاقبة كل مَن ينشر مقطعاً مخلاً بالآداب بالاستناد إلى قانون الجرائم المعلوماتية.
لكن مصادر مطلعة أكدت أن نظام الجرائم المعلوماتية لن يُطبق على مَن يتبين احتفاظه في هاتفه بصور، أو مقاطع مخلة بالآداب إلا في حال نشرها وتوزيعها، كما أكدت أن وجود برامج، أو روابط في الهواتف وأجهزة الحاسوب تمكِّن مستخدميها من الدخول إلى المواقع الإباحية غير مُجرَّم، وليس عملاً تحريضياً، إذ لا يشكل ذلك خطورة على المجتمع إلا إذا تعمَّد المستخدم ترويجها. بحسب "الوكالات".
وأشارت المصادر إلى أنه لا يمكن الاستناد إلى المادة السادسة من النظام لملاحقة الرسائل المخزنة، كونها لا تشكِّل مساساً بالنظام العام، أو الآداب العامة، أو حرمة الحياة الخاصة، وكونها لم تتجاوز تلك الأجهزة إلى إشاعتها في المجتمع.
لكن مصادر مطلعة أكدت أن نظام الجرائم المعلوماتية لن يُطبق على مَن يتبين احتفاظه في هاتفه بصور، أو مقاطع مخلة بالآداب إلا في حال نشرها وتوزيعها، كما أكدت أن وجود برامج، أو روابط في الهواتف وأجهزة الحاسوب تمكِّن مستخدميها من الدخول إلى المواقع الإباحية غير مُجرَّم، وليس عملاً تحريضياً، إذ لا يشكل ذلك خطورة على المجتمع إلا إذا تعمَّد المستخدم ترويجها. بحسب "الوكالات".
وأشارت المصادر إلى أنه لا يمكن الاستناد إلى المادة السادسة من النظام لملاحقة الرسائل المخزنة، كونها لا تشكِّل مساساً بالنظام العام، أو الآداب العامة، أو حرمة الحياة الخاصة، وكونها لم تتجاوز تلك الأجهزة إلى إشاعتها في المجتمع.