برعاية الأميرة لولوة الفيصل، تستضيف جامعة عفت في جدة ملتقى "ريادة الأعمال نحو ٢٠٣٠" في 28 نوفمبر الجاري، وذلك بحضور الدكتور غسان السليمان محافظ الهيئة العامة للمنشئات الصغيرة والمتوسطة، في الوقت الذي تشير فيه آخر الإحصائيات أن حصة السعوديات من إجمالي السجلات التجارية في المملكة لا زالت تلامس نسبة 9.5 في المائة.
الملتقى الذي يأتي بالتزامن مع "اليوم العالمي لرائدات الأعمال"، وهي أكبر مبادرة في العالم للتمكين في ريادة الأعمال والنمو. سيضم الملتقى 6 جلسات حوارية يشارك فيها أكثر من ٣٠ من الناشطين في مجال ريادة الاعمال وإطلاق المشاريع الريادية كما ستطلق جامعة عفت خلال هذا اليوم أنشطة مركز أبحاث الإبكار والريادة في الأعمال.
من جهتها، قالت سفانه دحلان، سفيرة يوم رائدات الأعمال العالمي في المملكة للعام الثالث على التوالي، أن الملتقى سيلقي الضوء على أهمية ودور ريادة الأعمال في تحقيق رؤية السعودية ٢٠٣٠، والتعرف على منظومة وبيئة ريادة الأعمال ودور كل من القطاع الخاص والحكومي والتعليمي والتمويلي في تطوير ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأوضحت دحلان، ان بيانات السجلات التجارية لدى وزارة التجارة والصناعة بنهاية العام 2014 تشير إلى أن إجمالي عدد السجلات للسيدات قد بلغت 100.572 سجل تجاري، وهو العدد الذي يمثل نحو 9.5 في المائة من إجمالي حجم المنشآت التجارية في المملكة، كما بلغ حجم رأس مال هذه المنشآت التجارية نحو 6.4 مليار ريال، وهو ما يؤكد ضعف توجه السيدات للعمل التجاري مقارنة بثروات السيدات التقديرية، الأمر الذي سيعزز من دورهم مع القطاع الحكومي لتحفيز السيدات السعوديات وتسهيل مهامهم للبدء في الاستثمار وقيادة دفة ريادة الاعمال في المملكة نحو العالمية.
الملتقى الذي يأتي بالتزامن مع "اليوم العالمي لرائدات الأعمال"، وهي أكبر مبادرة في العالم للتمكين في ريادة الأعمال والنمو. سيضم الملتقى 6 جلسات حوارية يشارك فيها أكثر من ٣٠ من الناشطين في مجال ريادة الاعمال وإطلاق المشاريع الريادية كما ستطلق جامعة عفت خلال هذا اليوم أنشطة مركز أبحاث الإبكار والريادة في الأعمال.
من جهتها، قالت سفانه دحلان، سفيرة يوم رائدات الأعمال العالمي في المملكة للعام الثالث على التوالي، أن الملتقى سيلقي الضوء على أهمية ودور ريادة الأعمال في تحقيق رؤية السعودية ٢٠٣٠، والتعرف على منظومة وبيئة ريادة الأعمال ودور كل من القطاع الخاص والحكومي والتعليمي والتمويلي في تطوير ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأوضحت دحلان، ان بيانات السجلات التجارية لدى وزارة التجارة والصناعة بنهاية العام 2014 تشير إلى أن إجمالي عدد السجلات للسيدات قد بلغت 100.572 سجل تجاري، وهو العدد الذي يمثل نحو 9.5 في المائة من إجمالي حجم المنشآت التجارية في المملكة، كما بلغ حجم رأس مال هذه المنشآت التجارية نحو 6.4 مليار ريال، وهو ما يؤكد ضعف توجه السيدات للعمل التجاري مقارنة بثروات السيدات التقديرية، الأمر الذي سيعزز من دورهم مع القطاع الحكومي لتحفيز السيدات السعوديات وتسهيل مهامهم للبدء في الاستثمار وقيادة دفة ريادة الاعمال في المملكة نحو العالمية.