نظراً لارتفاع حالات الطلاق في المملكة ووصولها إلى 27 ألف حالة خلال 45 يوماً فقط، دقّ مغردو موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ناقوس الخطر الاجتماعي.
في هذا الشأن أشار أخصائي العلاج الطبيعي حسن المحامض، أن محاولة بعض الآباء التخلص من بناتهم مع أول خاطب، والزواج التقليدي أهم الأسباب، مضيفاً، أن الحل يكمن في "دورات ما قبل الزواج".
واعتبر الصحفي فهد الذيابي، وفقاً لـ"عاجل"، أن السبب هو غياب الثقافة الزوجية بمختلف مستوياتها الاجتماعية والحقوقية والاقتصادية بين الزوجين الحديثين.
ورأت الدكتورة ندى الحارثي، أن الأسباب التي أدت لكثرة الطلاق تكمن في، "رجال لا يتحدثون إلا عن التعدد والعلاقات، ونساء لا يتحدثن إلا عن الحقوق لا الواجبات، وإعلام يتلاعب بكيان الأسرة".
وحول أسباب تزايد الطلاق، أوضح القاضي التنفيذي في المحكمة العليا بمكة المكرمة سابقًا، الشيخ عبد العزيز الشبرمي، أن أهمها هي، عدم التحري عن الخاطب أو عن المخطوبة قبل الزواج، وضعف الوازع الديني عند الزوج والزوجة، وتعاطي المخدرات أو المسكرات، والعلاقات المحرمة، وعدم اهتمام الزوجة واستشعار قيمة الأسرة، والمقارنة السلبية كمقارنة الزوجة بالممثلات أو مقارنة الزوج بشخصيات إيجابية، وتدخل الأهل والأصدقاء، وعدم استشعار مستقبل الأطفال، وضعف الثقافة الأسرية، والتأثر بوسائل الإعلام.
يشار إلى أن المحاكم السعودية كانت قد أنهت 27,602 قضية إنهاء النكاح والتفرقة خلال 45 يومًا من بداية العام الحالي بمعدل 613 قضية طلاق يوميًّا.
في هذا الشأن أشار أخصائي العلاج الطبيعي حسن المحامض، أن محاولة بعض الآباء التخلص من بناتهم مع أول خاطب، والزواج التقليدي أهم الأسباب، مضيفاً، أن الحل يكمن في "دورات ما قبل الزواج".
واعتبر الصحفي فهد الذيابي، وفقاً لـ"عاجل"، أن السبب هو غياب الثقافة الزوجية بمختلف مستوياتها الاجتماعية والحقوقية والاقتصادية بين الزوجين الحديثين.
ورأت الدكتورة ندى الحارثي، أن الأسباب التي أدت لكثرة الطلاق تكمن في، "رجال لا يتحدثون إلا عن التعدد والعلاقات، ونساء لا يتحدثن إلا عن الحقوق لا الواجبات، وإعلام يتلاعب بكيان الأسرة".
وحول أسباب تزايد الطلاق، أوضح القاضي التنفيذي في المحكمة العليا بمكة المكرمة سابقًا، الشيخ عبد العزيز الشبرمي، أن أهمها هي، عدم التحري عن الخاطب أو عن المخطوبة قبل الزواج، وضعف الوازع الديني عند الزوج والزوجة، وتعاطي المخدرات أو المسكرات، والعلاقات المحرمة، وعدم اهتمام الزوجة واستشعار قيمة الأسرة، والمقارنة السلبية كمقارنة الزوجة بالممثلات أو مقارنة الزوج بشخصيات إيجابية، وتدخل الأهل والأصدقاء، وعدم استشعار مستقبل الأطفال، وضعف الثقافة الأسرية، والتأثر بوسائل الإعلام.
يشار إلى أن المحاكم السعودية كانت قد أنهت 27,602 قضية إنهاء النكاح والتفرقة خلال 45 يومًا من بداية العام الحالي بمعدل 613 قضية طلاق يوميًّا.