من خلال مطالبة في مجلس الشورى بفتح باب التجنيد الاختياري للنساء "تطوعاً"، أكد عضو مجلس الشورى السعودي الدكتور سامي زيدان، أن قيام المرأة بتلك المهمة سيخفف الأعباء على الرجل لكي يتفرغ للمواجهة في ساحات القتال، مستشهداً بخروج الصحابيات في عهد الرسول، صلى الله عليه وسلم، في الحرب للدفاع عن الإسلام بالتطبيب وإطعام الجنود.
وقال الدكتور زيدان: إن التجنيد الإجباري واجب على الرجل في هذه الفترة الحرجة التي تمر بها السعودية لحفظ أمن الوطن والمواطن، كما أنه يبث في الشباب روح الانتماء والانضباط، ويعلمهم الأخلاق النبيلة. لافتاً إلى أن العمر المناسب لتجنيد الرجال والنساء هو من سن 18 إلى 25 عاماً، على أن تحدد الأنظمة المدة التي يجب قضاؤها في التدريب وفي الحرب، مطالباً بتقديم مكافأة للتجنيد الإجباري أو التطوعي طوال فترة الخدمة "ولو بمقدار مصروف الجيب". بحسب "الوكالات".
يشار إلى أن مقترح مشاركة المرأة في التجنيد له مهمات محددة، مثل: التمريض، والتموين، والأعمال المكتبية الخاصة بالجيش، فضلاً عن الأمور الإدارية مثل إدارة الفرقة.
وقال الدكتور زيدان: إن التجنيد الإجباري واجب على الرجل في هذه الفترة الحرجة التي تمر بها السعودية لحفظ أمن الوطن والمواطن، كما أنه يبث في الشباب روح الانتماء والانضباط، ويعلمهم الأخلاق النبيلة. لافتاً إلى أن العمر المناسب لتجنيد الرجال والنساء هو من سن 18 إلى 25 عاماً، على أن تحدد الأنظمة المدة التي يجب قضاؤها في التدريب وفي الحرب، مطالباً بتقديم مكافأة للتجنيد الإجباري أو التطوعي طوال فترة الخدمة "ولو بمقدار مصروف الجيب". بحسب "الوكالات".
يشار إلى أن مقترح مشاركة المرأة في التجنيد له مهمات محددة، مثل: التمريض، والتموين، والأعمال المكتبية الخاصة بالجيش، فضلاً عن الأمور الإدارية مثل إدارة الفرقة.