نبهت الجمعية الوطنية لمناهضة العنف ضد الأطفال الآباء إلى أهمية مراقبة ما يستخدمه أطفالهم من تطبيقات، لكونها قد تشكل خطراً عليهم، محذرة من استخدام تطبيق على الهاتف الذكي يجعل الأطفال عرضة للاعتداءات الجنسية، وفقاً لـ "سكاي نيوز".
حيث أكدت الجمعية أن تطبيق "يلو" يتيح التواصل بين المراهقين "بعمر أقل من 18 عاماً"، ولكنه لا يضع معايير لمنع مَن هم أكبر سناً من التواصل معهم، وبالتالي تعريض الأطفال إلى خطر الاستغلال الجنسي.
من جانبهم، قال مطورو التطبيق: إنه جذب حتى الآن 5 ملايين مشترك مشيرين أنه يسمح "يلو" لمستخدميه بتصفح صور الغرباء، وإبداء إعجابهم بها، والتواصل معهم، وقد قلَّل مطورو التطبيق من تلك المخاوف، وقالوا لـ "سكاي نيوز": إن التطبيق لا يعطي تفاصيل عن أماكن المشتركين. كما كشفوا أنهم يعكفون حالياً على تطوير أداة لـ "منع السلوكيات المنحرفة".
يشار إلى أن تطبيق "يلو" يهدف إلى تعريف المستخدمين ببعضهم بعضاً، والتواصل فيما بينهم داخل "سناب شات"، وذلك عن طريق إظهار صور مستخدمي التطبيق، حيث يقوم المستخدم بالإعجاب، أو عدم الإعجاب بها، وفي حال قام مستخدم بالإعجاب بصورة مستخدم آخر، كان قد أُعجب بصورته أيضاً، سيظهر لدى كل طرف حساب الآخر على سناب شات ليتمكن من نسخ الاسم وإضافته بسهولة.
حيث أكدت الجمعية أن تطبيق "يلو" يتيح التواصل بين المراهقين "بعمر أقل من 18 عاماً"، ولكنه لا يضع معايير لمنع مَن هم أكبر سناً من التواصل معهم، وبالتالي تعريض الأطفال إلى خطر الاستغلال الجنسي.
من جانبهم، قال مطورو التطبيق: إنه جذب حتى الآن 5 ملايين مشترك مشيرين أنه يسمح "يلو" لمستخدميه بتصفح صور الغرباء، وإبداء إعجابهم بها، والتواصل معهم، وقد قلَّل مطورو التطبيق من تلك المخاوف، وقالوا لـ "سكاي نيوز": إن التطبيق لا يعطي تفاصيل عن أماكن المشتركين. كما كشفوا أنهم يعكفون حالياً على تطوير أداة لـ "منع السلوكيات المنحرفة".
يشار إلى أن تطبيق "يلو" يهدف إلى تعريف المستخدمين ببعضهم بعضاً، والتواصل فيما بينهم داخل "سناب شات"، وذلك عن طريق إظهار صور مستخدمي التطبيق، حيث يقوم المستخدم بالإعجاب، أو عدم الإعجاب بها، وفي حال قام مستخدم بالإعجاب بصورة مستخدم آخر، كان قد أُعجب بصورته أيضاً، سيظهر لدى كل طرف حساب الآخر على سناب شات ليتمكن من نسخ الاسم وإضافته بسهولة.