نفى المخرج طارق العريان زوج المطربة السورية أصالة كلّ ما تردّد عن هروب بطل فيلمه الجديد "الخلية" النجم أحمد عز، بعد رفض الالتماس المقدّم منه على الحكم بسجنه ثلاث سنوات في قضية سبّ وقذف والتشهير بالفنانة زينة. وأكّد العريان أن عز لا يزال داخل البلاد وملتزم بجدول تصوير مشاهد الفيلم الجديد.
عز واجه سابقاً حملة الشائعات حول هروبه خارج البلاد لإحدى الدول الأجنبية بتصريح منسوب إلى مدير أعماله، أكّد فيه أنّ النجم "على الكنبة" في منزله، ويشاهد مباراة كرة قدم لفريقه المفضل النادي الأهلي المصري. وبعدها، اندلعت شائعة أخرى تؤكد أن فيلم الخلية تمّ إيقاف تصويره، وهو ما نفاه المخرج طارق العريان، مشيراً إلى وجود أحمد عز معه داخل بلاتوه التصوير، وقال إنّ الحكم الصادر بحبس عز ثلاث سنوات لن يؤثر في سير العمل بفيلم "الخلية".
وأمام شائعات الهروب لجأت زينة إلى النائب العام المصري، حيث تقدّم المحامي عاصم قنديل بالوكالة عنها، بالأمس، بطلب إلى المستشار نبيل صادق، يطلب فيه منع الفنان أحمد عز من السفر.
يذكر أن عز يمرّ في مرحلة "المطبّات الصعبة" في صراعه مع النجمة زينة حول نسب توأميها ، بعدما خسر الجولة الأولى من التقاضي في جنحة السب والقذف والتشهير، وبات لزاماً عليه أن يطعن على الحكم خلال عشرة أيام من صدوره، وأن يحضر الجلسة بنفسه؛ وهذه مخاطرة، لأنه لو تمّ تأييد الحكم فسيتم ترحيله فوراً من قاعة المحكمة إلى السجن، على أن تتم بقية إجراءات الاستشكال لوقف تنفيذ الحكم وهو بالبدلة الزرقاء المميّزة للسجون المصرية.
عز واجه سابقاً حملة الشائعات حول هروبه خارج البلاد لإحدى الدول الأجنبية بتصريح منسوب إلى مدير أعماله، أكّد فيه أنّ النجم "على الكنبة" في منزله، ويشاهد مباراة كرة قدم لفريقه المفضل النادي الأهلي المصري. وبعدها، اندلعت شائعة أخرى تؤكد أن فيلم الخلية تمّ إيقاف تصويره، وهو ما نفاه المخرج طارق العريان، مشيراً إلى وجود أحمد عز معه داخل بلاتوه التصوير، وقال إنّ الحكم الصادر بحبس عز ثلاث سنوات لن يؤثر في سير العمل بفيلم "الخلية".
وأمام شائعات الهروب لجأت زينة إلى النائب العام المصري، حيث تقدّم المحامي عاصم قنديل بالوكالة عنها، بالأمس، بطلب إلى المستشار نبيل صادق، يطلب فيه منع الفنان أحمد عز من السفر.
يذكر أن عز يمرّ في مرحلة "المطبّات الصعبة" في صراعه مع النجمة زينة حول نسب توأميها ، بعدما خسر الجولة الأولى من التقاضي في جنحة السب والقذف والتشهير، وبات لزاماً عليه أن يطعن على الحكم خلال عشرة أيام من صدوره، وأن يحضر الجلسة بنفسه؛ وهذه مخاطرة، لأنه لو تمّ تأييد الحكم فسيتم ترحيله فوراً من قاعة المحكمة إلى السجن، على أن تتم بقية إجراءات الاستشكال لوقف تنفيذ الحكم وهو بالبدلة الزرقاء المميّزة للسجون المصرية.