فتحت الفنانة رانيا فريد شوقي خزانة أسرارها الفنية والعائلية أمام مقدمات برنامج " الستات مايعرفوش يكدبوا"، وألقت الضوء على نشأتها في منزل وحش الشاشة الفنان الكبير الراحل فريد شوقي، وتحدثت عن حلمها المجهض باحتراف الفنون الاستعراضية على غرار النجمتين نيللي وشريهان، وتطرقت لزيجتها الثالثة ورأيها بقضية المساواة بين الرجل والمرأة، ورفضت الرد على سؤال واحد حول أسماء النجوم الذين تقدموا لخطبتها ورفضهم والدها.
رانيا فريد شوقي حلت ضيفة بحوار "مسجل" مع الاعلامية مفيدة شيحة والفنانة المعتزلة منى عبد الغني والصحفية سهير جودة، واعترفت بأن الزواج من فنان يحتاج إلى سيدة ذات طبيعة خاصة، واستشهدت بوالدتها التي نجحت في الاحتفاظ بوحش الشاشة لربع قرن بعدما تفننت في تدليله.
أكدت أن والدتها حققت للفنان الكبير استقراراً في المنزل و"دلعته" وكانت تسافر معه وتلبي له رغباته، مضيفة أن والدتها كانت دائماً تقول "مش أي ست تستوعب الزواج من فنان" لأنها مهمة صعبة وكانت تقول |أنا مش بحاسبه على معاملة الغير.. بل أحاسبه على رد فعله" مؤكدة أنهما تزوجا 25 سنة وكان لا يرتاح عند مرضه إلا بعد أن "يشم" رائحة سهير زوجته في الغرفة.
اعترفت رانيا أن حلمها لم يكن التمثيل وإنما تقديم البرامج الاستعراضية بعدما تأثرت بتألق شريهان ونيللي وكانت تقلدهما أمام المرآة وأن والدها كان يقول لها "متعمليش كده تاني" أو يخاصمها وهذا كان أمراً قاسياً لها، كما كان يعاقبها عندما ترقص في الأفراح لإشباع رغبتها مؤكداً لها أن المجتمع لم يعد كما كان متقبلاً للرقص والبعض يعتبره فناً منحرفاً.
اضافت أن والدها كان يخاف عليها من تأثير النجومية على استقرار حالتها الاجتماعية، وقالت: طموح المرأة يعود للرجل وهناك رجال يقتلون الطموح ووالدي كان مرعوباً من ان يحبسني الفن ولا يكون لدي أسرة وهذا جعلني أتزوج ويكون لدي قرار بوجود الأطفال وأثناء حملي صورت مسلسل "الضوء الشارد" وجلست مع فريدة ابنتي حتى اتمت سنة ثم عرض علي مسلسل " الحاج متولي" واعتذرت وأيضا "فارس بلا جواد" واعتذرت لأنني أرى أن الأسرة أهم من الفن".
ورفضت رانيا مقولة المساواة بين الرجل والمرأة رغم ثورة غضب مقدمات البرنامج وقالت: أنا ضد المساواة بين الرجل والمرأة لأن السيدة مسؤولة عن المنزل أما الرجل فهو مسؤول عن المصروف، والسيدة عليها العبء الأكبر في التربية والطبيعة هي من وضعت هذا القانون.
كما تحدثت رانيا للمرة الأولى عن ابنتيها ملك وفريدة قائلة: ابنتي فريدة لديها ثقافة الاعتذار وملك عنيدة بشكل زائد.
كما تطرقت لزيجاتها الثلاث واعترفت أن الشخص يعيش أحياناً عمره كله موهوم بأنه يحب ولكن في النهاية يكون الحب الأخير هو الحقيقي. وفي الزواج الأخير وجدت الرجولة بكل معانيها في تامر الصواف فهو يقدر عملها ويساعدها ويحب ابنتيها جداً ولديه ولد اسمه أدم و"هذا سهل الكثير من التأقلم بيننا".
كما نفت رانيا كل ما تردد من شائعات عن خضوعها لجراحات التجميل مؤكدة أن الفروق الظاهرة بين جلسات التصوير المختلفة بسبب المكياج فقط، واكدت أنها في النزهات العادية لا تضع غير أحمر الشفاه فقط.
رانيا فريد شوقي حلت ضيفة بحوار "مسجل" مع الاعلامية مفيدة شيحة والفنانة المعتزلة منى عبد الغني والصحفية سهير جودة، واعترفت بأن الزواج من فنان يحتاج إلى سيدة ذات طبيعة خاصة، واستشهدت بوالدتها التي نجحت في الاحتفاظ بوحش الشاشة لربع قرن بعدما تفننت في تدليله.
أكدت أن والدتها حققت للفنان الكبير استقراراً في المنزل و"دلعته" وكانت تسافر معه وتلبي له رغباته، مضيفة أن والدتها كانت دائماً تقول "مش أي ست تستوعب الزواج من فنان" لأنها مهمة صعبة وكانت تقول |أنا مش بحاسبه على معاملة الغير.. بل أحاسبه على رد فعله" مؤكدة أنهما تزوجا 25 سنة وكان لا يرتاح عند مرضه إلا بعد أن "يشم" رائحة سهير زوجته في الغرفة.
اعترفت رانيا أن حلمها لم يكن التمثيل وإنما تقديم البرامج الاستعراضية بعدما تأثرت بتألق شريهان ونيللي وكانت تقلدهما أمام المرآة وأن والدها كان يقول لها "متعمليش كده تاني" أو يخاصمها وهذا كان أمراً قاسياً لها، كما كان يعاقبها عندما ترقص في الأفراح لإشباع رغبتها مؤكداً لها أن المجتمع لم يعد كما كان متقبلاً للرقص والبعض يعتبره فناً منحرفاً.
اضافت أن والدها كان يخاف عليها من تأثير النجومية على استقرار حالتها الاجتماعية، وقالت: طموح المرأة يعود للرجل وهناك رجال يقتلون الطموح ووالدي كان مرعوباً من ان يحبسني الفن ولا يكون لدي أسرة وهذا جعلني أتزوج ويكون لدي قرار بوجود الأطفال وأثناء حملي صورت مسلسل "الضوء الشارد" وجلست مع فريدة ابنتي حتى اتمت سنة ثم عرض علي مسلسل " الحاج متولي" واعتذرت وأيضا "فارس بلا جواد" واعتذرت لأنني أرى أن الأسرة أهم من الفن".
ورفضت رانيا مقولة المساواة بين الرجل والمرأة رغم ثورة غضب مقدمات البرنامج وقالت: أنا ضد المساواة بين الرجل والمرأة لأن السيدة مسؤولة عن المنزل أما الرجل فهو مسؤول عن المصروف، والسيدة عليها العبء الأكبر في التربية والطبيعة هي من وضعت هذا القانون.
كما تحدثت رانيا للمرة الأولى عن ابنتيها ملك وفريدة قائلة: ابنتي فريدة لديها ثقافة الاعتذار وملك عنيدة بشكل زائد.
كما تطرقت لزيجاتها الثلاث واعترفت أن الشخص يعيش أحياناً عمره كله موهوم بأنه يحب ولكن في النهاية يكون الحب الأخير هو الحقيقي. وفي الزواج الأخير وجدت الرجولة بكل معانيها في تامر الصواف فهو يقدر عملها ويساعدها ويحب ابنتيها جداً ولديه ولد اسمه أدم و"هذا سهل الكثير من التأقلم بيننا".
كما نفت رانيا كل ما تردد من شائعات عن خضوعها لجراحات التجميل مؤكدة أن الفروق الظاهرة بين جلسات التصوير المختلفة بسبب المكياج فقط، واكدت أنها في النزهات العادية لا تضع غير أحمر الشفاه فقط.