تضم الأحياء القديمة وسط مدينة أبها في السعودية عديداً من المباني الشعبية الطينية التي يزيد عمرها على 50 عاماً، وتحمل عبق الماضي ورائحة نسماته الهادئة.
وبهدف الحفاظ على الماضي والتراث القديم، قرر شاب سعودي أن يستثمر أحد الحصون الطينية في حي "مقابل" الذي يعتبر من الأحياء القديمة وسط مدينة أبها، وذلك بتحويله إلى مقهى شعبي ليرتاده أهالي أبها وزوارها.
وقد افتتح الشاب أنس بشاشة المقهى الشعبي، وأطلق عليه اسم "حصن أبها التراثي"، وقال عنه: "إن هذا المشروع هو تحقيق لهوايته في حب التراث وتعلقه بالزمن القديم في مدينته أبها". مؤكداً أن ذلك يعتبر واجباً على كل مواطن للحفاظ على تراث المكان والإنسان في كل بقعة في هذا الوطن الغالي. وفقاً لـ "الوكالات".
وتمكن بشاشة من تأهيل الحصن، وإعادة الحياة إليه مجدداً ليستعيد كل زائر له جماليات الماضي العريق.
وبهدف الحفاظ على الماضي والتراث القديم، قرر شاب سعودي أن يستثمر أحد الحصون الطينية في حي "مقابل" الذي يعتبر من الأحياء القديمة وسط مدينة أبها، وذلك بتحويله إلى مقهى شعبي ليرتاده أهالي أبها وزوارها.
وقد افتتح الشاب أنس بشاشة المقهى الشعبي، وأطلق عليه اسم "حصن أبها التراثي"، وقال عنه: "إن هذا المشروع هو تحقيق لهوايته في حب التراث وتعلقه بالزمن القديم في مدينته أبها". مؤكداً أن ذلك يعتبر واجباً على كل مواطن للحفاظ على تراث المكان والإنسان في كل بقعة في هذا الوطن الغالي. وفقاً لـ "الوكالات".
وتمكن بشاشة من تأهيل الحصن، وإعادة الحياة إليه مجدداً ليستعيد كل زائر له جماليات الماضي العريق.