في هذه الحلقة من اللقاء الذي جمع "سيدتي نت" بالفنّان حسين الجسميّ، في "ليالي دبي"، يبوح الجسمي لـ "سيدتي نت" بحبّه للهجات الغناء العربيّة المختلفة، كاللهجة الخليجيّة والمصريّة وسواهما من اللهجات التي يُقدّرها ويكنّ احتراماً لأهلها. كذلك يوضح الجسميّ، على هامش اللقاء، هبوط وزنه وزيادته المستجدّة.
لا ألبوم باللهجة المصرية
لماذا تكتفي بغناء تترات المسلسلات المصرية والأفلام؟ أنت تمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة في مصر، فلماذا لا تستغل ذلك وتعمل على ألبوم مصري؟
لا أفضّل طرح ألبوم مصري كامل أو حتى خليجي، فمنذ بداياتي وأنا أقدّم ألبومات منوّعة ومختلفة، تحتوي كل الألوان التي أحبها في الغناء. وذات مرة، ضمّنت أحد ألبوماتي أغنية باللغة الهندية، كما غنيّت ألحاناً تركية، ولا أنكر أن الأغنية المصرية هي الرائدة في مجالنا ومن الضرورة وجودها.
هل تريد أن يشتاق إليك الجمهور هناك؟
أنا أحب الأغنية المصرية وأحترمها، فقد شهرتني عربياً من خلال "ستة الصبح"، "بحبك وحشتيني" والأغاني التي مثّلت فيها مصر مثل أغنية "أجدع ناس". هذا ليس بخلاً مني، بل حباً بهم، إذ أحاول أن أقدّم لهم بين الفترة والأخرى عملاً، سواء كان من خلال الدراما أو السينما أو في ألبوم، وعلى سبيل المثال فقد غنيت تتر مسلسل "فيرتيجو" هذا العام، فأنا أحب أن أقدّم من كل بستان وردة.
لماذا ألبوماتك قليلة وليست بحجم نجوميتك، هل تخشى أزمة سوق الكاسيت؟
أنا معتاد أن أقدّم ألبوماً كل سنتين، ربما تأخرت هذه المرة، لكن الحمد لله توجد أغان منفردة "تشيل حفل كامل". فأنا كل ستة أشهر أصدر أغنية منفردة وتلاقي استحساناً من الجمهور.
لماذا لا نرى لك "كليبات" مثل باقي النجوم؟
بصراحة، كاميرا الفيديو كاذبة وغير صادقة، وأفضّل أن يكون إحساسي مباشراً ويكون جمهوري أمامي وأنا أغنّي له، فعلى المسرح أكون أكثر تفاعلاً مع الجمهور والأطفال وأيضاً الإعلام. صحيح أن العديد من "الكليبات" ناجحة ولها صدى، لكنني لا أفضّل التمثيل أمام كاميرا ونعيد ونزيد في المشاهد.
هل يمكن أن نعتبره كسلاً؟
ليس كسلاً. دعينا نقول "عجز عاطفي» ولا صبر لي على ذلك، لكنني أفضّل "الكليبات" الاجتماعية صاحبة الرسالة الهادفة. في الحقيقة، كنا نتحدّث أنا والمخرج أحمد المهدي عن تقديم "كليب" اجتماعي، ومن الممكن أن نقوم بطرح هذه الفكرة في الفترة المقبلة إن شاء الله.
4 كيلوغرامات
إلى أين وصلت الأغنية الإماراتية من وجهة نظرك؟
لم يكن هناك ما يسمّى أغنية إماراتية، بل أغنية خليجية وعربية. والأغنية الخليجية برزت في الفترة الأخيرة، حيث يوجد ملحّنون غير إماراتيين يلحّنون أغاني خليجية ناجحة، فقد أدّيت أغنية بإيقاع إماراتي من ألحان موسيقي كويتي، وكانت من أروع الأغاني، ووصلت الأغنية الإماراتية بجهود ودعم من الفنانين والملحّنين، وحتى من شيوخنا الأكارم.
لوحظ أن وزنك زاد في الفترة الأخيرة؟
نعم، لقد زدت 4 كيلوغرامات نظراً للظروف الصحية بعد إجراء عملية "تحويل المسار" فقد نقص وزني إلى الحدّ الأقصى، واضطررت بعدها لاتّباع نظام غذائي، أما الآن، فحمداً لله، توقفت عن تناول حبوب الفيتامينات والمقوّيات، وأصبحت آكل بشكل طبيعي فزاد وزني، ولكنني سأثبت على هذا الوزن.
لا ألبوم باللهجة المصرية
لماذا تكتفي بغناء تترات المسلسلات المصرية والأفلام؟ أنت تمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة في مصر، فلماذا لا تستغل ذلك وتعمل على ألبوم مصري؟
لا أفضّل طرح ألبوم مصري كامل أو حتى خليجي، فمنذ بداياتي وأنا أقدّم ألبومات منوّعة ومختلفة، تحتوي كل الألوان التي أحبها في الغناء. وذات مرة، ضمّنت أحد ألبوماتي أغنية باللغة الهندية، كما غنيّت ألحاناً تركية، ولا أنكر أن الأغنية المصرية هي الرائدة في مجالنا ومن الضرورة وجودها.
هل تريد أن يشتاق إليك الجمهور هناك؟
أنا أحب الأغنية المصرية وأحترمها، فقد شهرتني عربياً من خلال "ستة الصبح"، "بحبك وحشتيني" والأغاني التي مثّلت فيها مصر مثل أغنية "أجدع ناس". هذا ليس بخلاً مني، بل حباً بهم، إذ أحاول أن أقدّم لهم بين الفترة والأخرى عملاً، سواء كان من خلال الدراما أو السينما أو في ألبوم، وعلى سبيل المثال فقد غنيت تتر مسلسل "فيرتيجو" هذا العام، فأنا أحب أن أقدّم من كل بستان وردة.
لماذا ألبوماتك قليلة وليست بحجم نجوميتك، هل تخشى أزمة سوق الكاسيت؟
أنا معتاد أن أقدّم ألبوماً كل سنتين، ربما تأخرت هذه المرة، لكن الحمد لله توجد أغان منفردة "تشيل حفل كامل". فأنا كل ستة أشهر أصدر أغنية منفردة وتلاقي استحساناً من الجمهور.
لماذا لا نرى لك "كليبات" مثل باقي النجوم؟
بصراحة، كاميرا الفيديو كاذبة وغير صادقة، وأفضّل أن يكون إحساسي مباشراً ويكون جمهوري أمامي وأنا أغنّي له، فعلى المسرح أكون أكثر تفاعلاً مع الجمهور والأطفال وأيضاً الإعلام. صحيح أن العديد من "الكليبات" ناجحة ولها صدى، لكنني لا أفضّل التمثيل أمام كاميرا ونعيد ونزيد في المشاهد.
هل يمكن أن نعتبره كسلاً؟
ليس كسلاً. دعينا نقول "عجز عاطفي» ولا صبر لي على ذلك، لكنني أفضّل "الكليبات" الاجتماعية صاحبة الرسالة الهادفة. في الحقيقة، كنا نتحدّث أنا والمخرج أحمد المهدي عن تقديم "كليب" اجتماعي، ومن الممكن أن نقوم بطرح هذه الفكرة في الفترة المقبلة إن شاء الله.
4 كيلوغرامات
إلى أين وصلت الأغنية الإماراتية من وجهة نظرك؟
لم يكن هناك ما يسمّى أغنية إماراتية، بل أغنية خليجية وعربية. والأغنية الخليجية برزت في الفترة الأخيرة، حيث يوجد ملحّنون غير إماراتيين يلحّنون أغاني خليجية ناجحة، فقد أدّيت أغنية بإيقاع إماراتي من ألحان موسيقي كويتي، وكانت من أروع الأغاني، ووصلت الأغنية الإماراتية بجهود ودعم من الفنانين والملحّنين، وحتى من شيوخنا الأكارم.
لوحظ أن وزنك زاد في الفترة الأخيرة؟
نعم، لقد زدت 4 كيلوغرامات نظراً للظروف الصحية بعد إجراء عملية "تحويل المسار" فقد نقص وزني إلى الحدّ الأقصى، واضطررت بعدها لاتّباع نظام غذائي، أما الآن، فحمداً لله، توقفت عن تناول حبوب الفيتامينات والمقوّيات، وأصبحت آكل بشكل طبيعي فزاد وزني، ولكنني سأثبت على هذا الوزن.