وجه الفنان محمد صبحي، رسالة ثانية إلى زوجته الراحلة نيفين رمزي، ليخبرها عن ما جرى له ولأسرته بمراسم قبول العزاء ، كما وجه لها الشكر لأنها جعلته وأبنائه يشعرون بالفخر من سيرتها العطرة وجهودها المتواصلة لتقديم المساعدات للفقراء والمساكين، وحمل لها رسالة خاصة جدا من فتاة يتيمة أصرت على تقديم واجب العزاء بمسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد.
صبحي نشر الرسالة عبر صفحته الموثقة بموقع الفيس بوك وبدأها قائلا: إلى زوجتي الحبيبة، لقد زدتيني شرفا وحبا، حتى بعد رحيلك أخبرك أن محبيك كثيرون، جاءوا لتقديم العزاء ومواساتي في أصعب لحظات عمري؛ ليؤكدوا احترامهم وحبهم لك.
وأضاف: أتقدم بكل الحب والتقدير والشكر لكل من تقدم بالعزاء ومواساتنا، سواء بالحضور أو بالرسائل أو التعليق في الفيس بوك أو النعي بالصحف أو بالاتصال التليفوني أو في برامج التليفزيونية.
تابع قائلا: كل الشكر والتقدير لجمهوري الحبيب، السند الكبير لي، وإلى الأصدقاء والزملاء الفنانين والنقابة والإعلاميين ورجال الدولة والقوات المسلحة والشرطة والأقارب، كل الشكر لكي زوجتي الحبيبة أن تركتي لي ذكراك العطرة الطاهرة، وتركتي لي أبناء أفتخر بهم، فيهم أخلاقك وطيبتك، والبر داخلهم، كريم ومريم.
واختتم الرسالة بقوله: شكرا لكي أنكي كنتي صانعة أسرة متماسكة، وشريكة صناعة مستقبلي، أقول لكي: إن ما أسعدني في عزائك فتاة صغيرة، وهي تقدم العزاء، ولا نعرفها، قالت لابنتي مريم: أنا بنت يتيمة، لو تعلمي ماذا فعلت والدتك نيفين معي من رعاية لا يعلمها إلا الله ستتأكدي من رضا الله عليها الآن.
الرسالة الثانية من صبحي لزوجته الراحلة حازت على تفاعل 77 ألف شخص وأكثر من 16 ألف تعليق أبرزهن من متابعة تدعي شيمو روت قصيدة تناسب المشهد وتقول أبياتها :
حمل الحبيبة كى يواريها الثرى
كيف الحياة بغير حب يا ترى
إن كان باعدها الممات بحرقة
فالشمس أبعد والضياء كما ترى
والآن تسكن فى فؤادك مثلما
سكنت ببيتك والقضاء كذا جرى
فاصبر محمد واحتسب خيرا لها
لا شيء يعدل ما احتسبت على رضا
واجعل دموعك كالسحابة غيثها
يحمى الحياة من المهالك والردى
حينا من الدهر الذى هو مهلك
كل النبات وكل لون أخضرا
يا رب فارحم من أتتك ضعيفة
ترجو جنانك حيث فاضت أنهرا
ظلت قصة حب محمد صبحي وزوجته نيفين رامز خارج الأضواء طوال حياتها .. ولكن مع رسائل الزوج المكلوم بدا ان جمهور مواقع التواصل الاجتماعي مبهور بكل هذه الرومانسية من نجم اعتاد أن يضحك الناس وبات مقدرا عليه أن يبكيهم.
صبحي نشر الرسالة عبر صفحته الموثقة بموقع الفيس بوك وبدأها قائلا: إلى زوجتي الحبيبة، لقد زدتيني شرفا وحبا، حتى بعد رحيلك أخبرك أن محبيك كثيرون، جاءوا لتقديم العزاء ومواساتي في أصعب لحظات عمري؛ ليؤكدوا احترامهم وحبهم لك.
وأضاف: أتقدم بكل الحب والتقدير والشكر لكل من تقدم بالعزاء ومواساتنا، سواء بالحضور أو بالرسائل أو التعليق في الفيس بوك أو النعي بالصحف أو بالاتصال التليفوني أو في برامج التليفزيونية.
تابع قائلا: كل الشكر والتقدير لجمهوري الحبيب، السند الكبير لي، وإلى الأصدقاء والزملاء الفنانين والنقابة والإعلاميين ورجال الدولة والقوات المسلحة والشرطة والأقارب، كل الشكر لكي زوجتي الحبيبة أن تركتي لي ذكراك العطرة الطاهرة، وتركتي لي أبناء أفتخر بهم، فيهم أخلاقك وطيبتك، والبر داخلهم، كريم ومريم.
واختتم الرسالة بقوله: شكرا لكي أنكي كنتي صانعة أسرة متماسكة، وشريكة صناعة مستقبلي، أقول لكي: إن ما أسعدني في عزائك فتاة صغيرة، وهي تقدم العزاء، ولا نعرفها، قالت لابنتي مريم: أنا بنت يتيمة، لو تعلمي ماذا فعلت والدتك نيفين معي من رعاية لا يعلمها إلا الله ستتأكدي من رضا الله عليها الآن.
الرسالة الثانية من صبحي لزوجته الراحلة حازت على تفاعل 77 ألف شخص وأكثر من 16 ألف تعليق أبرزهن من متابعة تدعي شيمو روت قصيدة تناسب المشهد وتقول أبياتها :
حمل الحبيبة كى يواريها الثرى
كيف الحياة بغير حب يا ترى
إن كان باعدها الممات بحرقة
فالشمس أبعد والضياء كما ترى
والآن تسكن فى فؤادك مثلما
سكنت ببيتك والقضاء كذا جرى
فاصبر محمد واحتسب خيرا لها
لا شيء يعدل ما احتسبت على رضا
واجعل دموعك كالسحابة غيثها
يحمى الحياة من المهالك والردى
حينا من الدهر الذى هو مهلك
كل النبات وكل لون أخضرا
يا رب فارحم من أتتك ضعيفة
ترجو جنانك حيث فاضت أنهرا
ظلت قصة حب محمد صبحي وزوجته نيفين رامز خارج الأضواء طوال حياتها .. ولكن مع رسائل الزوج المكلوم بدا ان جمهور مواقع التواصل الاجتماعي مبهور بكل هذه الرومانسية من نجم اعتاد أن يضحك الناس وبات مقدرا عليه أن يبكيهم.