من المعلوم أن عديداً من الأشخاص يعانون من مشكلات نفسية مرضية، أو "عرضية"، ويتوجهون في الغالب للعلاج لدى المختصين الذين يملكون مؤهلات عالية تخوِّلهم ممارسة العلاج، على أن بعضهم يبحث عن "مراكز خاصة للاسترخاء" ظناً منه أنه سيستفيد منها، لأن القائمين عليها "مؤهلون" كما يتصور.
وفي هذا الإطار، نفت إدارة التواصل والعلاقات في وزارة الصحة السعودية وجود ما يسمى بـ "المعالج النفسي بالاسترخاء"، مؤكدةً أن الاسترخاء يعد أحد أساليب العلاج النفسي السلوكي، ويقوم به الاختصاصي النفسي المؤهل والمرخص من قِبل الجهات المختصة. وفقاً لـ "الوكالات".
وأوضحت أن العلاج النفسي يتكون من عدة أساليب وطرق علاجية، منها الدوائية، وغير الدوائية، والاجتماعية، مؤكدةً أنه لا يتم تعيين أي اختصاصي نفسي ما لم يحصل على التصنيف من هيئة التخصصات الصحية، وإن حدثت تجاوزات فلدى الوزارة إدارات متخصصة لمحاسبتهم وفق أنظمة تحكم عمل الاختصاصيين.
وقالت الإدارة: إن الاختصاصي يقوم بدوره من خلال برامج علاجية غير دوائية، يتبع فيها إحدى نظريات العلاج النفسي، مثل النظرية السلوكية، أو العلاج العقلاني، أو التحليل النفسي.
وفي هذا الإطار، نفت إدارة التواصل والعلاقات في وزارة الصحة السعودية وجود ما يسمى بـ "المعالج النفسي بالاسترخاء"، مؤكدةً أن الاسترخاء يعد أحد أساليب العلاج النفسي السلوكي، ويقوم به الاختصاصي النفسي المؤهل والمرخص من قِبل الجهات المختصة. وفقاً لـ "الوكالات".
وأوضحت أن العلاج النفسي يتكون من عدة أساليب وطرق علاجية، منها الدوائية، وغير الدوائية، والاجتماعية، مؤكدةً أنه لا يتم تعيين أي اختصاصي نفسي ما لم يحصل على التصنيف من هيئة التخصصات الصحية، وإن حدثت تجاوزات فلدى الوزارة إدارات متخصصة لمحاسبتهم وفق أنظمة تحكم عمل الاختصاصيين.
وقالت الإدارة: إن الاختصاصي يقوم بدوره من خلال برامج علاجية غير دوائية، يتبع فيها إحدى نظريات العلاج النفسي، مثل النظرية السلوكية، أو العلاج العقلاني، أو التحليل النفسي.