وجدت نتائج دراسة طبية حديثة أن إفراط السيدات في تناول المسكنات لفترات طويلة، للتخلص من الصداع أو آلام الظهر، قد يعرضهن للصمم.
وأوضحت الدراسة أن تناول تلك المسكنات أكثر من مرتين في الأسبوع يجعل النساء عرضة لخطر فقدان حاسة السمع.
وللتوصل إلى هذه النتائج، أجرى الباحثون أبحاثًا عديدة على مجموعة من السيدات، تراوحت أعمارهنّ ما بين 44 و69 عامًا، دأبن على تناول المسكنات، خاصة «الإيبوبروفين» و«الباراسيتامول»، لأكثر من ست سنوات، ولاحظ الباحثون ارتباط ذلك بفقدان نسبة كبيرة من كفاءة وقوة حاسة السمع لديهن بنسبة بلغت 9%، وأرجع الباحثون السبب في ذلك إلى أن هذه المسكنات تعمل على كبح التدفق الطبيعي للدم للأذن الداخلية، وكثرة التعرض للضوضاء، مما ساهم في زيادة حدة المشكلة، بحسب «اليوم السابع».
وشدد الباحثون على الدور السلبي للمسكنات في إتلاف الشعيرات الدقيقة داخل الأذن، والتي تساعدنا على السمع، حيث لوحظ ارتباط هذه المخاطر بين النساء الأصغر سنًا والمتقدمات في العمر على حد سواء؛ بفقدان حاسة السمع.
وشددت الدراسة على ضرورة إعادة النظر بين الأشخاص، خاصة النساء، فيما يتعلق بالإفراط في تناول المسكنات؛ لتأثيرها السلبي على حاسة السمع.
وأوضحت الدراسة أن تناول تلك المسكنات أكثر من مرتين في الأسبوع يجعل النساء عرضة لخطر فقدان حاسة السمع.
وللتوصل إلى هذه النتائج، أجرى الباحثون أبحاثًا عديدة على مجموعة من السيدات، تراوحت أعمارهنّ ما بين 44 و69 عامًا، دأبن على تناول المسكنات، خاصة «الإيبوبروفين» و«الباراسيتامول»، لأكثر من ست سنوات، ولاحظ الباحثون ارتباط ذلك بفقدان نسبة كبيرة من كفاءة وقوة حاسة السمع لديهن بنسبة بلغت 9%، وأرجع الباحثون السبب في ذلك إلى أن هذه المسكنات تعمل على كبح التدفق الطبيعي للدم للأذن الداخلية، وكثرة التعرض للضوضاء، مما ساهم في زيادة حدة المشكلة، بحسب «اليوم السابع».
وشدد الباحثون على الدور السلبي للمسكنات في إتلاف الشعيرات الدقيقة داخل الأذن، والتي تساعدنا على السمع، حيث لوحظ ارتباط هذه المخاطر بين النساء الأصغر سنًا والمتقدمات في العمر على حد سواء؛ بفقدان حاسة السمع.
وشددت الدراسة على ضرورة إعادة النظر بين الأشخاص، خاصة النساء، فيما يتعلق بالإفراط في تناول المسكنات؛ لتأثيرها السلبي على حاسة السمع.